الصفحه ٤٠١ :
ذيل الكتاب (١)
* رسالة في النحو*
ذيَّلتُ بها كتابي
هذا ؛ مضمِّنا إياها ما تشتَّت في أصل
الصفحه ٤٢٥ :
وعلى ذا (١) ، لو قيل في تلك المسألةِ : الاثنِيّةُ العَشَريّةُ ، أو
الثَّنَويّةُ العشَريّة ، لجاز
الصفحه ٤٤٠ :
و «أنْ»
في : (فَلَمَّا أَنْ جاءَ الْبَشِيرُ)(١). و «ما» في قوله : (فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ
اللهِ
الصفحه ٤٤٨ :
وزيادتها على
ضربين : للقطع ـ كما ذكرت ـ وللوصل ، في أحد عشر اسما : اسمٌ ، اسْتٌ ، ابن ،
ابنةٌ
الصفحه ٤٥١ : والثاء.
فإبدالها من الألف
في نحو : مُصَيْبِيح ومصابيح. ومن الواو في نحو : ميقاتٍ وميعاد ، «مفعال» من
الصفحه ٤٥٥ : قافٍ أو غَين أو خاء أو ظاء. يقولون في : سُقْتُ ، وسَويق :
صُقتُ وصَويق.
وفي سالغٍ ،
وسالخٍ : صالغٌ
الصفحه ٤٥ :
وأما قوله في
الإجارات : «ضَرَب له أجلاً وتعجَّل له الثمنَ» (١) فالصواب : عجَّل ، لأن المراد إلإعطا
الصفحه ٥٥ :
و (المعروفُ) : خلاف المُنْكر ، وقوله في الوقف : «أن يأكل بالمعروف»
أي بقدْر الحاجة
من غير سرَف
الصفحه ٦٠ : ء) فمُ المزادة الأسفلُ ، والجمع (العَزالِي) (٤). وقوله في
السحابة : أرْخَتْ عَزالِيَها إذا أرسلتْ دُفَعها
الصفحه ٦١ : قولهم في الاستغاثة : يا لَفُلان.
«فأعِضّوه»
: أي قولوا له :
اعْضَضْ بأير أبيك ، ولا تَكْنوا عن عن
الصفحه ٦٣ :
العَشْر» أي في أيام الليالي العَشْر ، على حذف الموصوف. و (العُشْر) بالضمّ : أحد أجزاء العَشَرة
الصفحه ٦٥ : كما
ضُمّن معنى الأخذِ فيما قبلُ ، فعُدِّيَ بمن.
وأما قول محمد رحمهالله في الموطَّأ : «لا سبيلَ
الصفحه ٨٤ : ) المشقَّة والشدة ، ومنه : «الأسير من المسلمين في دار الحرب إذا خشي العنَتَ على نفسه والفجورَ لا بأس (١) بأن
الصفحه ٩٣ : : ما يُعِيْشُه (٣) من مَكْسَبه ، و (عَيَّاش) فعَّال منه ، وبه كُني أبو عيّاش الزرَّقي (٤) ، مختلَف في
الصفحه ٩٤ :
ببيضةٍ جعَل عليها
خطوطا» (١).
وعن ابن عباس : «لا يُقاس (٢) العَيْنُ في يوم غَيْم». وإنما نَهى عن