الصفحه ٦٦ :
«وسعدٌ بباب القادسيّة مُعْصِمُ» (١).
أي مُتَمِسِّك به
، وفتح الصاد فيه وتفسيرُه (٢) بالمُعصَّب
الصفحه ٦٧ :
«ولا
يُعْضَد شجرُها». و (المِعْضَد) كالسيف يُمْتَهن. (١) في قطْع الأشجار.
عضض
: (العَضّ) : قبْض
الصفحه ٦٨ : ».
وأما : زُقاق فيه (عَطِفْ) ، أي اعوجاج ، فقد رُوي بالفتح والكسر ، تسميةً بالمصدر ،
أو فعْلاً بمعنى مفعول
الصفحه ٧٠ :
: (العِفاص) : الوعاء الذي تكون فيه النَفقةُ ، من جلدٍ أو خِرْقة أو
غير ذلك ، ولهذا سُميّ الجِلدُ الذي
الصفحه ٧٨ : لا يُصلّون إلا في الوقت»
، استخفافا بهم
وبفعلهم ؛ والمعنى : أن أذان بلالٍ كان قبل طلوع الفجر لتنبيه
الصفحه ١٠٦ :
غطرف
: في الواقعات : «الزكاة تَجِب في (الغطارفة)» ، يعني الدراهمَ الغِطْريفيّة ، وهي كانت من أعز
الصفحه ١١٤ :
غمض
: (أغمَض) عينيه و (غمَّضهما) (١) إذا أطبق أجفانَهما ، وعلى ذلك قوله «وينبغي أن لا يَستقِصيَ في
الصفحه ١٢٥ : ، أي تكشِفه وتُنحِّيه ، لتبيض فيه.
فحل
: (الفُحَّال) واحد (فحاحيل) النخْل خاصة ، وهو ما يُلقَّحُ به
الصفحه ١٣٠ :
خطأ لغةً وروايةً
، والضمير في «فكانت» للضربة الدالّ عليها «فأَضْرِبُ».
فرشح
: في الحديث : «كان
الصفحه ١٣٩ : (٢)».
ومنه ما روَى
الشعبيُّ في العبد الآبق : «إذا أُخذ في الفُسْطاط ففيه عشرة دراهم».
وبه سُمّي مدينةُ
الصفحه ١٤٥ : بنفسه (٢) ، يتعدّى ولا يتعدّى.
فغل
: في الواقعات : (الفَغالُ) والقَلْتَبانُ (٣) : (٢١٠ / ب) الذي
يعلم
الصفحه ١٥٣ : فضَلَهم ، وهو (فائقٌ) في العلم والغِنى. و «قسَم غنائم خَيْبَر عن (فَواق) (١)» أي صادرا عن سرعة ، يعني
الصفحه ١٦٠ :
رمى اللهُ في
عَيْني بُثَيْنةَ بالقَذى
وفي الغُرِّ من أنيابها بالقَوادحِ
الصفحه ١٧٢ : العُصْفُر.
و (قَرْطَمَ) للطائر : ألقى له القُرْطُم. وقول ابن شُبْرُمَة في أبي حنيفة رحمهالله : «لقد
الصفحه ٢٠٥ :
ما يُكْبَسُ في التنانير»
أي يُطمُّ به
التنّورُ أو (١) يُدْخَل فيه ، من (كبَسَ) الرجلُ رأسَه في