الصفحه ٢٣٠ :
قال : «والعُرْوةُ من دِقّ الشجر ماله أصل باقٍ في الأرض مثل
العَرْفج والنَصيّ وأجناس الخُلَّة
الصفحه ٢٧٤ : ولحمه ،
وبها سُمّيت الشَّجَّةُ التي تَقطع اللحم كله وتبلُغ هذه القشرة ، ومنها الحديث : «يُقضَى في
الصفحه ٢٩٨ :
وفي الفرائض : «أهل التنزيلِ : الذين يُنزِّلون المُدْلي من ذوي الأرحام منزِلةَ المُدْلَى به (١) في
الصفحه ٣٠١ :
نسل
: (انقطاع النَسْل) : في (رس). [رسل].
نسم
: (النَّسَمة) : النَّفَس من نسيم الريح ، ثم سُمّيت
الصفحه ٣٠٤ : الأزهري (١) عن شمر عن ابن الأعرابي. و (النَشِيش) : صوت غليان الماء ، يقال : «نَشَ الكوزُ الجديدُ في الما
الصفحه ٣٢١ : صلاة الأعراب الذين يَنْقُرون نَقْرا» أي يُسرِعون في الركوع والسجود يخفّفون كنَقْر الطائر. وفي حديثٍ آخر
الصفحه ٣٥٣ : (١) : مُوسوس لأنه يُحدّث بما في ضميره». وعن أبي الليث (٢) : «لا يجوز طلاق الموسوِس»
، قال : «يعني المغلوب»
أي
الصفحه ٣٦٢ :
قطَع ولا ظَهْرا
أبقى». يقال : (أوغلَ) في السَّير و (توغَّل) : إذا أسرع فيه وأمعن ، و (أوغل) في
الصفحه ٤٤٥ : الجَوْف ، أو تذهب في هواءٍ ولا تقع في حيّز.
(فصل)
ويتفرع منها أربعة عشر حرفا :
«ستةٌ منها مستحسنةٌ
الصفحه ٦ : كلٌّ منهما صاحبَه بعصاه ، وقوله : «يُحْبَس عن منزلِه والاضطرابِ في أموره»
يعني تردُّدَه ،
ومجيئَه
الصفحه ١٣ :
: (الأضاميم) : في (صق). [صقع].
(لا تُضامون) : في ضر. [ضرر].
ضمن
: (الضَّمان) : الكفالةُ. يُقال : (ضَمِنَ
الصفحه ٣٥ : الجار المقابِل».
ظلم
: (المَظْلِمة): الظُّلْم في قول محمدٍ : «في هذا
مَظْلِمةٌ للمسلمين»
، واسمٌ
الصفحه ٣٧ : (١) العصرَ والشمسُ (١٧١ / ب) في حُجر قبل أن تظهر»
، وتصديقُه في
الرواية الأخرى : «والشمسُ لم تخرج من حُجرتها
الصفحه ٤١ : ) : ذبيحة كانت تُذبح في رجبٍ (٢) يتقرَّب بها أهلُ الجاهلية والمسلمون في صدر الإسلام ،
فنُسِخَ.
عترس
الصفحه ٦٤ : .
وتقريرُه في
المُعْرب.
و (العَصَب) بفتحتين : الأصفر ـ بالفاء ـ من أطناب المفاصل ،
والعَقَبُ : الأبيضُ منها