الصفحه ١٧٦ : والسَويَّة ، وبتصغيره سُمّي جَدُّ يزيد بن
عبد الله بن قُسَيْطٍ اللبثي في الدعوى. وفي التنزيل : «كُونُوا
الصفحه ١٨٨ :
دارا على أن يَقعُد فيها قصّارا ، فإن قَعَد فيها حدادا ..»
، وانتصابُهما على
الحال.
وأما ما في
الصفحه ٢١٦ :
و (الكَرْع) : تناول الماء بالفم من موضعه ، يقال : (كَرع) الرجلُ في الماء وفي الإناءِ : إذا مدَّ
الصفحه ٢١٩ :
كسد
: (كسَد) الشيءُ (يكْسُد) بالضم (كَسادا) ، وسوق (كاسدٌ) بغير هاء.
كسر
: في الحديث : «مَنْ
الصفحه ٢٢٤ :
قال
الخارَزَنْجِيُ (١) : «الكُفْأة : الولدُ في بطن الناقة».
و (أكفَأْتُه ناقةً) : أعطيتُه إياها
الصفحه ٢٢٩ :
قلت : ووجه
الاستدلال أنه ذكر الشجَر في أحد الحديثين ؛ وهو في العُرف : ما له ساقُ عودٍ
صُلْبةٌ
الصفحه ٢٥١ : مالك في القسَامة (١) : «إذا كان هناك : لَوْثَة استُحلِف الأولياءُ خمسين يمينا واقتُصَّ من المدَّعى عليه
الصفحه ٢٥٨ :
الله عليهالسلام وقد ستَرْتُ سَهْوةً لي بِقرامٍ (١) فيه تماثيلُ
فلما رآه هتكه» ؛
الحديثَ. ومن ظنَّ
الصفحه ٢٨٠ :
والاسم : (المُهْلَة) من (المَهْل) بالسكون وهو التُؤَدة والرِفْق.
و (تمهَّل) في الأمر : اتَّأد
الصفحه ٣٢٢ : نقصانُهما في عامٍ واحدٍ. وأنكره الطحاوي.
وقيل : إنهما وإن نقَصا أو
نقصَ أحدُهما إلا أن (١) ثوابَهما متكامل
الصفحه ٣٢٣ : يُصيَّر في إناء أو
وعاء» ، قال : «وأصله في البئر يحفِرها الرجل بالفلاة يَسقي منها مواشيه ،
فإذا سقاها فليس
الصفحه ٤٢٠ : كلُّ ما بينه وبين واحده
التاءُ ، أو ياء النسب : كتمْرٍ ، ونخلٍ ، ورُمّان ، في : تمْرةٍ ، ونخلة
الصفحه ٤٤٩ :
والميم في
مَنْجنون ومَنجنيق أصل. وقولهم : «جَنَقُونا» بمعنى رَمَوْنا بالمَنْجنيق نظير الَّلأل من
الصفحه ٣٤ :
قال أبو نواس :
كأنَما الأُظفورُ في قِنابِه
مُوسَى صَناعٍ
رُدَّ في نِصابِه
الصفحه ٧٧ :
ويُقال في النسبة
: عُكْبُراويٌّ وعُكْبُريّ (١).
عكش
: (عُكَّاشة) صحَّ بالتشديد سماعا عن