الصفحه ١٠٣ : فيه على الإسباغ
والتثليث ثم اغتَسل للجمعة.
وعن القتبيّ : «أنّ أكثرهم يذهبون إلى أن معنى غسَّل جامَع
الصفحه ١٠٤ :
«وكأن الصواب في هذا المعنى التخفيف كما رواه بعضُهم ، من
قولهم : غَسَل امرأته وعَسَلها ، بالغين
الصفحه ١١٥ : :
«الغنيمةُ أعمُّ من النَفَل ، والفيءُ أَعمُّ من الغنيمة لأنه اسمٌ لكل ما صار للمسلمين من أموال أهل الشرك
الصفحه ١٢١ : إلا بجهد ،
يَبتدئ في أوّل إخراجها بشبه الفاء ، ثم يُؤدّي بعد ذلك بالجَهد حروفَ الكلمة على
الصحة.
فأم
الصفحه ١٢٣ :
حولان وطعنت في
الثالثة» تفسير الثَنِيَّة بعينه. وبذا عُرف أن قِنْيةً بالقاف
والنون تصحيف.
[الفا
الصفحه ١٤٢ : ، وقد غلب جمعُه على ما لا خيرَ فيه ، حتى قيل
فُضولٌ بلا فَضْلٍ ، وسِنٌّ بلا سَنا
الصفحه ١٤٤ :
وأما قوله في
المختصر : «الفِطْرة نصفُ صاع (١) من بُرّ» ؛ فمعناه (صدقة الفِطْر) ، وقد جاءت في
الصفحه ١٤٧ : ).
(وأفقر) : في (نج). [نجد].
فقم
: (تفاقَم) الأمْر : اشتدَّ وعَظُم.
فقه
: (فَقِهَ) المعنى : فَهمَه
الصفحه ١٥٢ :
وفي التكملة : «فعل ذلك من فَوْره وفَوْرَته : إذا وصل الفِعْلَ بالآخر»
وفي الصحاح (١) : «ذهبتُ في
الصفحه ١٦٤ : الدَفّتين على هذا التأليف (٢١٦ / ب) وهو
مُعجِزٌ بالاتفاق ؛ إلا أن وجه الإعجاز هو المختلَفُ فيه ، وأكثرُ
الصفحه ١٧٠ : كشجر الجوز ، وإليه أُضيف سَعْدُ القَرَظِ المؤذِّنُ ، لأنه كان يَتَّجِر فيه. وبواحدته سُمّي قَرَظةُ بن
الصفحه ٢٠٨ : ) يُقال له بالفارسية : زَغيره (٢). وفي المنتقى : «الكَتّان فيه العُشر وكذا بَزْره ، والقِنَّبُ في بزره
الصفحه ٢١٠ :
لأن حِلْمك
حِلْمٌ لا تُكلِّفُه
ليس التكحُّل في العينين كالكحَلِ
الصفحه ٢١٥ :
تابعيٌّ يَروي عن
ابن عُمَر وأبي الدرداء ، وعنه حُمَيْدٌ الطويل. هكذا في النفي (١).
كرس
الصفحه ٢٣١ : جهةِ
الوالد والولد. فمن الأوّل : (قُلِ اللهُ يُفْتِيكُمْ
فِي الْكَلالَةِ) (١). ومن الثاني ما يُروى أنَّ