الصفحه ٧٤ : ، وبعير (عَقِيرٌ) والجمع (عَقْرى) ، ومنه : «لا
تَعْقِرَنَ شجرا»
، أي لا تقطعنَّ.
وفي حديث صَفيَّة
الصفحه ٢٩٠ : تُريد
شراءها ليراك الآخر فيقعَ فيه ، وكذلك في النكاح وغيره ، ومنه الحديث : «نَهَى عن النَّجَشْ»
ورُوي
الصفحه ٦٧ : ، ومنه حديث الحارِث : «فعَطفُوا عليه» أي رَحِموه فاحتَملوه ، ويُروى : ففِظعوا (٤) عليه ، وهو تصحيف
الصفحه ٣٠٥ : صحبته. «فلو أنَ نصرا»
: في (صح) (٣).
و (الناصُور) : قَرْحة غائرةٌ قلمَّا تندمل ، ومنه حديث عمران ابن
الصفحه ٣١٩ : غسيلاً لا يَنْفُض».
و (الاستنفاض) :
الاستخراج ، ويُكنى به عن الاستنجاء.
ومنه حديث ابن
مسعود : «ائتني
الصفحه ١٨٣ : ) : القطْع ، من باب ضرَب ، ومنه (القَضْبُ) الإسْفِسْتُ (٥) لأنه يُجَزُّ. ومنه حديث مِساحة الكوفة : «فوضع
الصفحه ١٧٥ :
ومنها الحديث : «كانت السماء كالزُجاجة ليست فيها قَزَعة».
[القاف مع السين]
قسب
: (القَسْبُ
الصفحه ١١٩ : ) ، و (غَيْبةً) ، أيضا ومنها قوله : «وغَيْبة الشفق».
ورجل (غَائبٌ) وقومٌ (غَيَبٌ) بفتحتين ، ومنه حديث أم سلمة
الصفحه ٣١٤ : (مَنْعيّ). ومنه الحديث : «إذا لبستْ أمتي السوادَ فانعُوا الإسلام» (٢٦٨ / ب). وإنما
قال ذلك تعريضا بمُلْك
الصفحه ٣٩٦ : الحديث : «وهم يدٌ على مَن سِواهم». و (أعطى بيده) : إذا انقاد. ومنه قوله : «حَتَّى
يُعْطُوا الْجِزْيَةَ
الصفحه ١٥٠ : : «وتَفَلَّقَت القَصْعةُ». وتقلَّعَت : تصحيف (٢) ، و (الفِلْقَة) : القِطْعة ، ومنها قوله : «كأنها
فِلْقة قمر
الصفحه ٨١ : تصحيف ، و (العمود) أيضا
عمود الخيمة وفي حديث
عمر رضياللهعنه : «أيُّما جالبٍ جَلب على عمود بطْنِه فإنه
الصفحه ١٢٣ :
حولان وطعنت في
الثالثة» تفسير الثَنِيَّة بعينه. وبذا عُرف أن قِنْيةً بالقاف
والنون تصحيف.
[الفا
الصفحه ٣٩٣ :
هيت
: (هَيْتٌ) : من مُخنَّثي المدينة. ومن حديثه في في باديةَ بنتِ
غَيْلان : «تُقْبل بأربع وتُدْبر
الصفحه ٣٢٩ :
تَوْبة بن نمرٍ الحَضْرَميّ قاضي مصرَ قبل ابن لَهِيعة ، و «تميمٌ»
و «يَمْر»
(١) : تصحيف ، والجمع