٢ / ٤٣٤ ، الجاحظ «الحيوان» ٤ / ١٨ ، و ٣ / ٣١٥ ، الطبري «التفسير» ١٥ / ٦١ ، القرطبي «التفسير» ١٠ / ٢٦٦ ـ ٢٦٨ : المتقي الهندي «كنز العمال» ١ / ٣٤٢).
ب ـ لم أهتد إلى هذا الحديث في الكتب التي راجعتها ، وهناك بعض الأحاديث التي تضمنت شيئا من المعاني التي أشار إليها هذا الحديث ، وقد رواها الغزالي في «إحياء علوم الدين» (١ / ٦١). والظاهر أن سند الحديث الذي رواه المؤلف ، ناقص إذ لا يمكن لجد الإمام موسى بن جعفر ، وهو محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ـ رض ـ أن يروي عن الرسول ـ ص ـ ، لأنه لم يكن هو ولا والده قد ولدا يوم وفاة النبي.
ت ـ الغرقد شجر عظام ، واحدته غرقدة وهي العوسجة إذا عظمت ، وفي حديث الساعة ، (إن الغرقد من شجر اليهود) كما في «لسان العرب».
ث ـ كذا في الأصل ، ولعل المراد «النفز» ، فقد ورد في الحديث (إن الله يبغض العفرية النفزية) أي المنكر الخبيث. أو «النقز» وهو الخسيس من الناس (لسان العرب). أو «النقد» نوع من الشجر واحدته «نقدة» كما في كتاب «النبات» للأصمعي ص ١٩.
ج ـ بياض في الاصل بقدر كلمة واحدة ، وقد وردت هذه العبارة مبتورة على هذه الصورة.
ح ـ ليس في المعاجم التي راجعتها كلمة بهذا التركيب ، وهناك «نود» فيقال ناد الرجل نوادا إذا تمايل من النعاس. ونودان اليهود في مدارسهم مأخوذ من هذا (لسان العرب).
خ ـ هذه الكلمة في الأصل غير منقوطة. وقد ورد في الحديث (إن في جهنم واديا يقال له هبهب ، يسكنه الجبارون) كما في «لسان العرب».