الصفحه ٦٣٧ : ».
ص ـ اي الظلمة (اساس
البلاغة).
ض ـ هو احمد بن
منير الطرابلسي الشاعر (ورقة ١٣٦ أ).
ط ـ يشير الى
قول
الصفحه ٦٤٠ : ، والعبارة الاخيرة هي من قول ذي النسبين.
ت ـ بياض بقدر
كلمتين.
ث ـ لعل
المقصود طلب العلم وجمع الحديث
الصفحه ٦٥١ : ـ وهي طويلة ـ ومن ضمنها ما
اشار اليه ابن المستوفي ، هو قوله :
يا ليتني كنت
له زنارا
الصفحه ٦٥٩ : ياقوت نفسه ويتضح ذلك مما جاء في (ورقة
١٥٩ ب) من قوله «وسألته ان ينشدني من شعره .. الخ» والمقصود ياقوت
الصفحه ٦٦٢ : »
وصححها ابن الشعار الى «عشرة» وهذا ما يعزز القول بان المقصود هنا هو علي بن محمد
بن النبيه الشاعر (انظر
الصفحه ٦٨٠ :
ر ـ روى ابن
ماجة (٢ / ٨١٩) عن الصحابي جابر بن عبد الله قوله : «كانت لرجال منا فضول ارضين
يؤجرونها
الصفحه ٧١٣ : الشاعر الذي سرق المعنى من قوله.
ذ ـ بالاصل «لصافيك».
ر ـ القتاد شجر
له شوك امثال الابر وينبت في نجد
الصفحه ٧٢٠ : ـ قوله «والمعنى
والعبارة» كتبت بالاصل مرتين.
الترجمة ـ ٣٠٣
أ ـ اي ابن
الشعار (ترجمته ورقة ١٨١
الصفحه ٧٢٣ : ، وقد سبق ذكر نوشتكين (ورقة ٦ ب).
ش ـ كذا بالاصل
ولم اهتد الى السبب في قوله «قال وذكر».
ص ـ هو
الصفحه ٧٢٨ : (٤ / ٢٣٨) لابي شجاع عمر بن محمد البسطامي المتوفى سنة ٥٧٠ ه قوله :
وجربت ابناء
الزمان بأسرهم
الصفحه ٧٣٩ :
يعاظل الكلام» اي لم يحمل بعضه على بعض ولم يتكلم بالرجيع من القول ولم
يكرر اللفظ والمعنى (لسان
الصفحه ٧٤٧ : الصابوني «لجسمه في الله اضحى ناهكا».
ز ـ رواها ابن
الصابوني «في قولهم» وابن الشعار «في قوله».
س ـ رواها
الصفحه ٧٥٣ :
الشعار واليونيني «وطال».
ظ ـ اخذ المعنى
من قول مجنون ليلى (الديوان ص ٦١) :
أأترك ليلى
ليس بيني