الصفحه ٢٣٢ : ء القائمة ، سوى قوله «سوى قلم المولى» فانه كان
مضموما على ما تراه.
١٣٢ ـ أبو العباس بن
شجاع (... ـ ٦٢١ ه
الصفحه ٢٣٧ : بن معمر الأسدى (١١) ، قال : حدثنا الحكم بن ظهير (١٢) عن
السّدّى (١٣) ، عن ابن عباس (ذ) في قوله ـ عزّ
الصفحه ٢٦٠ : بن أنو
شروان ، ملك الفرس (ث). قرأت عليه هذا النسب ـ وهو يمليه ـ وكان يحفظه ، فلما وصلت
إلى قوله
الصفحه ٢٦٩ : » (١) ، كان يتردد إلى إربل فينزل برباط / الجنينة. لا أجمع
بين شخصه واسمه (٢). نقلت من خطه قوله : (الكامل)
الصفحه ٢٧٢ : قال هذا القول ، فقد زعم أنّ عليا خير من آدم وإبراهيم وموسى
وعيسى وجميع الأنبياء ، فهو مثل النبيّ ـ صلى
الصفحه ٢٨٢ :
__________________
(١) علق قارىء على
قوله هذا بما يأتي «كذب أو أخطأ. ليست للاسكندرية ، انما هي من أعمال القسطنطينة ،
من بلاد
الصفحه ٢٨٥ : ستقام. وسألته عن معنى «حلّها»
من قوله «ولا حلها» فما أجاب. (ف)
حدثني أنه سمع
على جده أبي الحسن سعد
الصفحه ٢٩٣ : . أثنى عليه كثيرا وذكر شرفه وشرف أصله ، وأكثر من قوله : «يا
لله ابن عثمان ـ على شرف منصبه ـ يرد إربل
الصفحه ٣٠٥ : الرسالة (٣) ، وهي من قوله ، وأولها : «بالأسماء
الحسنى أستفتح (أ) ، سحاب سيبك ساح بساحة المسترفدين
الصفحه ٣٠٧ : (ب) ويلبس دلقا مضريّا (ت) وعلى رأسه من جنسه. كان يدّعي معرفة كلّ فنّ
، ولا تصدق دعواه. كان يميل الى القول
الصفحه ٣١٠ : الأصمعي (ح) في قول امرئ القيس (٢) : «كرّك لأمين على نابل» (خ) «ذهب
من كان يحسن هذا». وسألته عنه ، فما
الصفحه ٣١٧ : نقلته من الجزء المذكور ، وأجاز لي رواية ما يجوز لي روايته
عنه ، وهو قوله : (الطويل)
فهذا وليّ
الصفحه ٣١٨ : (د)
، قوله : (الرجز)
هذا هو الملك
القويم
وذا الصّراط
المستقيم
يهناك غازي
الصفحه ٣٢١ : والنثر ـ وأنشد : (الطويل)
فكم قد حوى
من فضل قول مخبّر
ومن نفر
مصقاع ومن نظم ذى فهم
الصفحه ٣٢٢ : بيت المتنبي (ى) في قوله : (الطويل)
له فضلة عن
جسمه في إهابه
تجيء على صدر
رحيب