الصفحه ٦٣ : هذا
من حلال فلا تقل
:
بنى مسجدا
لله من غير حلّه
أراد قوله : (الطويل)
الصفحه ٦٨ : يرجوه سائله (أب)
قال النبيّ ـ
أجلّ الناس قاطبة
وقوله الحقّ ـ
: «خير البر عاجله
الصفحه ٧٥ : ديني
ووجهك قبلتي
وجفاك ناري
أخذه من قول
الأول ، ووجدتها في ديوان أبي الفرج
الصفحه ٨٩ : : «شهدت بما تضمنه هذا السفر ، وكتب يوسف بن محمد» (٧)
، فقلت : ألم تخبرني أن أسمك سيف؟ وردّدت عليه القول
الصفحه ١٠٠ : :
(الطويل)
يقولون لي لا
تبل قلبك بالهوى
فتضنى وهذا
قول غير محصّل
ولو كنت
الصفحه ١٠٧ :
، وظهرت بالعراق كرامته ، وله شعر ، فمن ذلك قوله على طريقة أهل المعرفة والتصوّف
: (الطويل)
أحبّكم
الصفحه ١١١ :
فثوابه
الإحسان والرضوان
ومن شعره ، من
أماليه قوله : [البسيط]
سرّ النبوّة
شبه الشّمس في
الصفحه ١٣٣ : تعرض عليها الاسلام؟ فقال : هي امرأة كبيرة ولا ترجع عن دينها أبدا ،
فلا يفيد قولي لها.
فقلت له : كيف
الصفحه ١٣٩ :
قلّدت امر
المؤمنين (س) عدوّهم
ما هكذا فعلت
بنو العبّاس
حاشاك من قول
الرعيّة
الصفحه ١٤٨ :
غيره في الحاشية ازاء السطر «الصحيح اعراضنا» ولا ادري من اين جاء المعلق بهذا
القول لان النص الوارد في
الصفحه ١٦٢ : بينهما نسبة ، إنّما الأول من قول أبي خراش الهذلي (٢٣) :
(الطويل)
بلى إنّها
تعفو الكلوم وإنّما
الصفحه ١٧٤ : لحياة الخضر
وإلياس» (٣). ذكر في أوله قوله ـ عليه السلام ـ : «ستفترق أمّتي ثلاثا وسبعين فرقة»
(ث). وقال
الصفحه ٢٠١ : ، وأخذ هدايا الإخوان ، لما اشتغلت بخدمة
السلطان» ، وهذا ضد قوله : «خدمة السلطان ، والأقداح من أيدي الملاح
الصفحه ٢١٩ : (خ) :
(الكامل)
إنّي لأنظر
في الحديث محاققا
وأصد قول
معاندى بحقائق
وأشك في
الصفحه ٢٢٨ : القول
عليه باليمين أنه له ، فقال : أنه لي غير مرة ـ والله أعلم ـ. وأنشدني ، وذكر أنها
للشافعي ـ رحمه