الصفحه ٤٥٥ : ، فقير الحال. مولده
سحر يوم الثلاثاء ثالث عشر شوال سنة ثمان وثمانين (أ) وخمسمائة بواسطة القصب ،
وسألته عن
الصفحه ٤٥٩ : منك
نسيم الرّيح في السّحر
الأعلى لأنّك
مأوى الإلف والسّكن
وكيف لا أخلص
الصفحه ٥٩٧ : ) ، وحيث ان
هذه المعاني لا تناسب السياق فالراجح عندي انها تصحفت من «السحر».
ف ـ بالاصل «بعسجد»
فصححناها
الصفحه ٦٢١ : ».
ج ـ بالاصل «هي»
فصححناها ليستقيم الوزن.
ح ـ بالاصل «السحرى».
خ ـ تصحفت الى «نسيت»
بسبب اعادة تحبير
الصفحه ٧٣٨ : منها هو :
أميلد مياس
اذا قاده الصبا
الى ملح
الادلال أيده السحر
بز ـ كذا
الصفحه ٧٤٢ : الخطأ فحذفناها.
ع ـ بالاصل «فانهما».
غ ـ بالاصل «سحر».
ف ـ المقصود
ابن المستوفي المؤلف.
ق ـ جد
الصفحه ٦٦ :
جنى وما اقترف
من الذّنوب
والخطايا والسّرف
سليل شمّاس
ويدعى بالشّرف
الصفحه ٣٣٤ : سئل جاد ، وإن جاد عاد ، وأن حبا
عمّر ، وإن أبتلى صبر ، وأن فوخر فخر ، وإن صارع برز ، وإن جني عليه غفر
الصفحه ٤٤٧ : جلّق (٤)
من الغيث كلّ
سحاب هتون
فكم قد لهونا
بتلك الجنّان
الصفحه ٣٤ : وجهه
وتخرجه من الجنة ، وتدعوني الى الطور (١٢ ١٣) ثم تشمت بي الأعداء. هذا عملك
بالأحباب (ش) فكيف تصنع
الصفحه ٤٠ : : «أتدرون ما خرافة؟ كان رجلا
من عذره (٢٧) أسرته الجن في الجاهلية ، فمكث عندهم دهرا ، ثم ردوه الى الإنس
الصفحه ٤٥ : أهل
الحبّ طول سهادهم
ودمع إذا جنّ
الظلام سجام
فإن واصل
الحبّ استراحوا
الصفحه ٤٧ :
الذي خلق الإنسان ، وعلّمه البيان (أ) ، وجعله ترجمان الجنان ، وميزان اللسان. وصلى
الله على محمد المؤيد
الصفحه ٦٤ : البيتين (ب).
وأنشدني لنفسه
: (الخفيف)
إن ترد جنّة
من الآلام
ومجنا من
مصميات
الصفحه ٦٨ : ـ لبعض
الأعراب في المنجنيق : (الرجز)
كانّها وقد
بناها الناس
جنّية في
رأسها أمراس