وبحرمة الجهة التي اخ |
|
تصت بموضع ذي الجلّال |
وبحقّ من منع الحسي |
|
ن بكربلا (٨) شرب الزّلال |
وبحقّ مولانا يزي |
|
د (ح) أخي المناقب والمعالي |
/ وبكلّ مطوىّ الضّمير ع |
|
لى التبرصص (خ) والمحال |
/ وبكلّ من أفنى جميع ال |
|
عمر في قيل وقال |
وبمن ثناك عن التّمش |
|
عر (د) والتّعمّق في الجدال |
وأراك أنّ الحقّ يؤ |
|
خذ من حنابلة الرّجال |
من كلّ من سمع الحدّ |
|
يث وكلّ محفوف السّبال (ز) |
وبحرمة الشّيخ الحدي |
|
د (٩) مزيل أغطية الضّلال |
لا تنس خادمك الموا |
|
لي بالدّعاء على التّوالي |
المستجير بجود عد |
|
ل (ر) يديك من جور العيّال |
وله فيه ـ وكان ابن مهاجر قد سدّ باب سقاية دار الحديث التي بناها ، وعملها حجرة يكتب فيها ابن البرني شروطا (ز) : (الكامل).
قل للبرينيّ الذي |
|
ببياض حجرته يتيه |
لا تعجبنّ فكم خرى |
|
فيها وما امتلأت فقيه |
وأنشدنا أبو العباس أحمد بن أبي (س) القاسم الإسكندري ، قال : أنشدني إبراهيم ابن المظفر البرني لنفسه : (الخفيف)
كنت خلوا من الهموم زمانا |
|
فسقاني الزّمان جرعة مرّ |
حيث سوّى في الحكم لبّا بقشر |
|
وتجارى لديه ودع بدرّ |
درّ درّ امرئ تقدّم قبلي سا |
|
ليا (ش) أهل دهره لا يورّي |
خاب من يحسب السّراب شرابا |
|
لا يرى الفرق بين مدّ وكرّ (ص) |
يا عليما بما يجنّ ضميري |
|
لست أبغي سواك يكشف ضرّي |