الصفحه ١٤٩ :
وأبناءنا ، فقال صلّى الله عليه وسلم : «اما ما كان لي ولبني عبد المطلب
فهو لكم. وإذا صليت الظهر
الصفحه ٥٩٦ : ».
ر ـ ذكر الجاحظ
في «الحيوان» (٣ / ٢٤٩ و ٥ / ١٤٣) الاحمران الذهب والزعفران ، والابيضان الماء
واللبن
الصفحه ٢٦ : المخطوطات في
مختلف انحاء العالم ، بل وزرت عددا من المكتبات في بريطانيا وارلندا وتركيا ولبنان
واقطار المغرب
الصفحه ٣٩ :
فلم يفطر حتى غلب عليه المرض ، وكان يعطى الثلج وهو لا يعلم. وكان تحت رأسه لبنة
فسئل تغيير هذه الحالة
الصفحه ١١٢ : والعبادة (أ) ، لم يطعم الخبز عمره ، إنما كان يأكل يسيرا
من اللبن. ورد إربل ونزل بالقعلة في الجانب / الغربي
الصفحه ١٢٦ : بالموصل جماعة. وكان له دكان بالموصل في
الجيّة (٢) يبيع بها اللبن وما يعمل منه ومعه فاشتهر. ورد إربل لرسم
الصفحه ١٥٠ : يهدى لك الظفر
فلمّا سمع هذا
الشعر قال : ما كان لي ولبني عبد المطلب فهو لكم. وقالت قريش : وما
الصفحه ٢١٠ :
حكما يخلّص
بين الماء واللّبن
ويسكن الحقّ
فيما راع حاكمه
بما يراه
سكون
الصفحه ٢٣٣ : » وهما الماء واللبن ، بعد شكوى طويلة
ينقض الأول (ش) ، وليس الأبيضان مما يوديان بالحين ، إذ يعيش عليهما
الصفحه ٣٦٤ : لنفسه
: (الطويل)
أغالط عذّالي
فأذكر عزّة
ولبنى (٣)وأعني
في ضميري الكنى عتبا
الصفحه ٤٨٠ : أيضا موضع بعينه ، واد لبني سليم. وهناك عدة مواضع باسم
اللوى ، ومنها «سقط اللوى» الوارد في شعر امرئ
الصفحه ٤٩١ : ، والخيل الاعوجية منسوبة اليه ، وهو فحل كريم.
وقيل هو فرس لبني هلال وتنسب اليه الأعوجيات وبنات اعوج (لسان
الصفحه ٥٣٣ : المحيط».
أج ـ كتب
بالاصل فوق البيت كلمة «مقدم» ، والدرر هي الدفعات الكثيرة من اللبن (انظر «السيرة
الصفحه ٥٤٦ : » ١ / ١٥٣ ح.
ب ـ بالاصل «نصر»
وصححها احد القراء واظنه ابن الشعار.
ت ـ بالاصل «الحسن
بن الحسين بن اللبن
الصفحه ٦٤٩ : .
ز ـ بالاصل «اعقوا»
س ـ بالاصل «النعر»
والنغر الغليان والغضب ، ونغرت الشاة اذا خرج لبنها احمر اي به دم