الصفحه ٤٧٦ : ، وتوفى وله من العمر
مائة وعشرون عاما ، ودفن فى القدس على مقربة من «عين السلوان».
ولهؤلاء جميعا
١٠٦٠
الصفحه ٤٦٢ : وازدحم الناس حوله ، وارتفعت الضجة كأنما حل
يوم الحشر ، وارتفعت أصوات جلادى الصوباشى قائلين : «هذا وكيل
الصفحه ٢٢٤ :
الفصل الحادى والعشرون
ذكر أول من بنى قلعة مصر المحروسة
وجميع من أقام المبرات وكل الأبنية
الصفحه ٦٠٢ : كرتباى
الفصل
الحادى عشر :
١١١
دولة السرابداريين
ذكر ثمانية
الصفحه ١١٤ :
وفى الناحية
الجنوبية وراء خط الاستواء كانت إقليما خاليا ولشدة القيظ فيه والخوف من الحشرات
السامة
الصفحه ٣٥٦ : الحشرات وتناول منه مثقالا شفى
ونجى من الهلاك بإذن الله.
* ترياق الطين :
إنه ـ على حد قول الجرجانى ـ نافع
الصفحه ٣٤٤ : كبير الأطباء وداع واثنى عشر صيادا وطهاة وقصابين ، وكان عدد من دقوا الباب وأرادوا
الدخول من خارج الباب
الصفحه ٥٧ :
بحيرة الفيوم ،
إنها فج عميق كم فيها من مخلوقات وحشرات البحر ، وفى كل عام يطهرون الترع بالثيران
الصفحه ٣٧٩ :
الفصل الحادى والأربعون
أوصاف مدينة ميناء بولاق المشهورة فى الآفاق
الوصول إليها
بالاتجاه من
الصفحه ٧٧ : وضرب أهل المدينة الحصار على بيت عثمان أربعين يوما وبينما كان
عثمان يتلو القرآن الكريم فى اليوم الحادى
الصفحه ١١٨ : فى الخطبة يوردون الآيات والأحاديث ويذكرون
بالحشر والنشر ، ويسمون لسانهم العمرانى ، ولم أسمع لسانا
الصفحه ١٣٣ : الحشر ولا النشر وهم فى ذلك يشبهون الجراكسة ولهم منازعات فى الشمال مع
الجركس ، وفى الأحايين يحاربون
الصفحه ٢٧ : نهايته ، ووضع أوليا جلبى خاتمته التى شرح فيها خط سير رحلته
ومشاهداته وطريقة كتابته لهذا الكتاب فيقول
الصفحه ٦٠٨ :
المساجد الكبرى المشهورة في مصر المحروسة
جامع العمرى
الفصل السابع والعشرون
الصفحه ٥٠٦ :
الفصل الحادى والخمسون
الموكب الرابع فى مصر وهو موكب العيد ومظاهر البهجة والسرور
والموكب الأول