الصفحه ٧٥ :
وصف حصار عمرو بن العاص. رضى الله عنه. لمدينة القاهرة
فى العام الحادى
والعشرين للهجرة حينما كانت
الصفحه ١٩٤ :
فى الديوان. كما كان يسكن مع سائر خلفائه ويجلس فى ديوان الباشا بمصر وله دخل سنوى
قدره اثنان وعشرون
الصفحه ٢٦١ :
الأروقة الأخرى ولا أحوالهم فكل منهم مشغول بالخاص من شأنه. أما فى وقت الصلاة
فكأن اليوم يوم الحشر والعظمة
الصفحه ٦٠٦ :
الفصل الحادى والعشرون :
٢٢٤
عدد دواليب ساقية قلعة قصر الباشا
ذكر اول من
الصفحه ٣٧٧ : طازجة وكأنما قلعت لتوها من الأرض ، وتذبل بعد يومين أو أكثر. إن تأثيرها
لعجيب.
ـ
البركة الحادية عشرة
الصفحه ٤١٥ : عنه كما يقال.
ففى خلافة الفاروق
عمر رضى الله تعالى عنه وأرضاه فى العام الحادى والعشرين للهجرة
الصفحه ٦١٤ : بالخزانة
الفصل الحادى الخمسون :
٥٠٦
الموكب الحادى عشر موكب إرسال الباشا
الصفحه ١٩٦ : مصر. والتاسعة عشر حسب ما جاء
فى دفتر الغزالى كان لمصر سبعة وسبعون ألف وقف طبقا لما سجّله كمال باشا
الصفحه ٤٢٨ :
البقسماط فى مياه النيل.
إن هذا والعظمة
لله مشهد من مشاهد يوم الحشر. وقام عدة آلاف من المصريين بطرح أنفسهم
الصفحه ١٨٨ : المنصورة والتاسع القليوبية
والعاشر جيزة يوسف ، والحادى عشر بنى سويف ، والثانى عشر فيوم يوسف ، والثالث عشر
الصفحه ١٠٠ :
التاسعة فتحكم فى هيزان ولهم عشرة آلاف جندى.
أما الطبقة
العاشرة فتحكم تبليس ولهم عشرون ألف مقاتل ، وتحت
الصفحه ٥٤٢ : سيبقى ما شاء الله.
الموكب الحادى عشر
موكب إرسال الباشا «منحة العيد» إلى السلطان
إذا ما وصلت بشرى
الصفحه ٤٨٥ : فى منازلهم الله أعلم
بعددهم.
ـ
طائفة نساجى البسط :
لهم عشرون ٢٠
مصنعا ، وهم ٣٠٠ من مهرة الصناع
الصفحه ١١١ :
الفصل الحادى عشر
ذكر ثمانية وأربعين ملكا وسلطانا فى جزيرة مصر
من المتعارف
المعلوم لدى سياح
الصفحه ٧٨ : الحادى والعشرين للهجرة ، وكان فتحها على يد عمرو
بن العاص الذى امتد حكمه فيها () (٢) عاما ، وعمر