الصفحه ٧٧ : سفن تحمل الغلال إلى
السويس ومنها مضت السفن إلى جدة وينبع ، وغنمت مكة والمدينة ، لأن البارى فتح من
الصفحه ٣٧١ : السويس ، وهو على مقربة من جامع الظاهر بيبرس
خارج المدينة ، إنه جسر غاية فى دقة بنائه وجمال صنعه.
ـ
جسر
الصفحه ٣٩٤ :
الفصل الثالث والأربعون
أوصاف مدينة (الفسطاط القديمة)
أى : مصر القديمة أم الدنيا العظيمة
كم
الصفحه ٣٩٦ : الطواشى ()
(١).
وفى عام ٢٧ أصبح
جوهر القائد وزيرا للمعز ، وفتح مدينة فاس فى المغرب ، وتلمسان ومراكش
الصفحه ٢٣ : المؤرخين :
«قال بعض المؤرخين
إن حديقة إرم هى مدينة الإسكندرية ، أما المقريزى صاحب الخطط فيقول : إن حديقة
الصفحه ٢٢٤ : عنوة قهرا من أيدى
الإخشيديين عام ٣٥٨. وكانت هذه المدينة فى الزمان الخالى عامرة وكان عمارها على
شاطئ
الصفحه ٢٧ : جلبى خط سير رحلته التى كتب مسوداتها فى مدينة أبريم بالحبشة وهى آخر ما وصل
إليه فى رحلته حيث يقول فى ذلك
الصفحه ٤٥ :
مصلوبان من قدميهما على مدخل غار فى مدينة بابل وسماع قصتهما يثير الفزع ، وأوصاف
هذين الملكين مسطورة فى كتاب
الصفحه ٥٢ : ،
وعندما هدم بخت نصّر مصر انهدمت كذلك مدينة درسان.
ومن الملوك الذين
ملكوا مصر بعد ذلك يوسف صلاح الدين
الصفحه ٦٨ : تَجْرِي مِنْ تَحْتِي)(٥) ، وعن قصة يوسف الصديق قال ـ عز من قائل ـ : (وَقالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ
الصفحه ١١١ : ميل وتقع فى الإقليمين الرابع والخامس.
وحاضرة ملك
الإنكليز مدينة لوندرة الواقعة على ضفة نهر لوندرة
الصفحه ١٨٤ :
القسّام ؛ وينال الوارث حقه.
القسم الثامن :
القرى الموقوفة على مكة والمدينة فى أقاليم مصر «يرسل منها
الصفحه ٢٥٤ : القمامة.
لقد كانت قلعة معمورة فى عهد صلاح الدين لكن فى بعض مواضعها بدلا من الخنادق فى
أطراف المدينة كانت
الصفحه ٤٠٥ :
مخازن مصر البالغ عددها () (٤) ، وجميع مخازن غلال مكة والمدينة ، الدشيشة والمحمدية
والمرادية ، والخاصكية
الصفحه ٤٣٨ : . لأنهم قوم
كثيرو الترحال.
أما المناطق
المستبحرة العمران فتمتد من قلعة الصاى ومدينة در وقلعة إبريم