الصفحه ٥٨٧ : السلطانى ومعه خمسمائة رجل يقومون بتحصيل المأكولات
من قضاء فرسكور ومدينة المنزلة وبندر دمياط وقضاء برميجال
الصفحه ٣٤١ : طعام المبرة يصرف للأطباء مع تلاميذهم الأطعمة
ومعاجين الأدوية على حسب حالة كل المرضى.
وللأطباء خدّام
الصفحه ٤٦٩ :
ساقية الغورى ومصر العتيقة وجهات أخرى ، عددهم ١٠٠٠ ، وهم يصنعون حقاق الأدوية
والمعاجين وكأنها من الصينى
الصفحه ٤٧٦ :
وقد مر هؤلاء من أصحاب
الحرف ، وهم يعرضون سلعهم ، ويتبادلون الفكاهات ومر رئيس طهاة المدينة جنبا إلى
الصفحه ٣٨ : غريب خلق الخالق ، وفى لسان العرب (يبروح الصنم وعبد
السلام) ، وبعض الأطباء يجعلون هذا العشب فى المعاجين
الصفحه ٣٥٧ : سائر المعاجين فى الشعير حتى يؤكل منه مثقال ، وهو عظيم
النفع ومن ملكه ملك الدنيا بأسرها.
وأول من اخترع
الصفحه ٣٩٩ :
المغرب ، وعندما
بنى مدينة القاهرة كان قد تعاقب على حكم مصر ستة عشر ملكا من مغاربة وعجم ، ومنهم
من
الصفحه ٤٣٧ : يعبرها النيل ويخترق مدينة جرجا ، وولاية إسنا وأسوان ثم يمر من
مدن المنشية طهطا وأبى تيج وأسيوط ومنفلوط
الصفحه ٦١١ :
ذكر البرك التي تشبه البحار داخل مدينة القاهرة
حادثة
سبب تسمية بركة
الصفحه ٤٠٠ : (بخت النصر) ، بنى مدينة ضمها إلى مصر سميت (قبة الدخان) لأنه أقام فيها معبدا
عظيما للنار ، وآثار قباب
الصفحه ٤٧ :
نوح بسفينته على
جبل الجودى وهى أرض مباركة ، سكن فيها ، وبعد الطوفان شيد نوح مدينة الجودى وهى
الآن
الصفحه ٥١ : طويلا ، ويجد
سعادة الدارين ، فكان هذا دعاء له بالخير ، وقدم بيطار أرض مصر وبنى مدينة منوف ،
وجلس على
الصفحه ٧٥ : الخلافة لعمر بن الخطاب أذن لعمرو بن العاص أن يضرب
الحصار حول مدينة الفسطاط ، وهى مصر القديمة ، بجيش كموج
الصفحه ٣٧٩ :
الفصل الحادى والأربعون
أوصاف مدينة ميناء بولاق المشهورة فى الآفاق
الوصول إليها
بالاتجاه من
الصفحه ٣٩٨ : على الدوام ، لذا سميت
مدينة (قصر الشمع) ولا يزال أساس برجها هذا ظاهر للعيان.
ثم أقيمت مدينة
عظيمة