الصفحه ٢٢ :
مع العلم إن ابن
عبد الحكم مرجع المؤاخين القدامى فى كتابه حسن المحاضرة. أيضا لم يحدد المصدر الذى
الصفحه ٢٨ :
كتابنا فى ظل خيرة ورعايته ، وإن كان هذا الكتاب فى رأى العقلاء والحكماء لا يخلو
من نقص وعيب وذلك لكثرة
الصفحه ٤١ : وغيرها من الكتب النادرة :
أولا : تاريخ
المقريزى : وهو كتاب عظيم القيمة مشهود له بصحته التاريخية وهو
الصفحه ٢١ : » هذا سبعون عادروا الديار فرارا من ظلم قابيل ...»
ويقول أوليا جلبي
عن المقريزي في موضوع آخر من كتابه
الصفحه ١٥ : كتابه مسحة شعبية.
ودفعته رغبته فى أن يترك أثره فى الأمكان التي يمر بها ـ إلى جانب تواضعه ـ إلى أن
يكتب
الصفحه ١٣ : ذهب إلى سوريا. وفي الشام التحق بقافلة أمير الأمراء حسين باشا وتوجه إلى
الحج. وقد سجل في كتابه ، على
الصفحه ٢٠ : الكتاب اليد الطولي والقدم الراسخة ، وكانت له معرفة بكل ما
في الوجود من شئ ، ويحرز جميع الوقائع في يوميات
الصفحه ٣٩٠ :
وفى جنب هذ الجامع
الأيسر باب عليه كتابة هى قوله ـ عز من قائل ـ : بسم الله الله الرحمن الرحيم
الصفحه ١٠ : مثل قره حيدر أوغلو ممد وقاطرجي أوغلو محمد. كما عاصر تمرد واردار
على باشا ، ويفسح فى كتابه مكانا للحديث
الصفحه ٢٧ : جلبى
بعدد من المدن والقصبات أثناء عودته حتى وصل مدينة «ألواح الكبرى» بولاية الواحات
وبها بلغ كتابه
الصفحه ٣١٨ :
وفى الجانب
الشمالى لهذه التكية باب متقن الصنع مزخرف بالكتابات ، ومكسو بالفضة ، وعلى عتبته
العالية
الصفحه ٤٣٦ : وقد ذكره الله فى
كتابه العزيز ست عشر مرة تصريحا وتنزيها. يقول تعالى : (كَمْ تَرَكُوا مِنْ جَنَّاتٍ
الصفحه ٩ : » ، في تفسير هذه الرؤيا ، «اتبع
نصيحة سعد بن أبي وقاص ، وابدأ بالكتابة عن استانبول». بناء على ذلك قرر
الصفحه ١٤ : في
كتابه ، عن الانبهار الذي شعر به أمام الكتب المذهبة وذات المنمنمات التي شاهدها
في مناطق ترحاله
الصفحه ٢٥ : الفترة التي نعتها
كثير من المؤرخين والكتاب بأنها فترة تخلف وظلام ، فجاءت رحلة أوليا جلبى لتظهر
هذه