الصفحه ٣٨٨ : قايتباى بمال الغزو إلى ضريحه فى مصر ، وإلا فأنت وما تشاء.
وانفض المجلس ،
فهب السلطان أحمد من نومه ، فدعى
الصفحه ٨ : ، وغير ذلك من المعارف.
وحسب قبول أوليا
جلبى نفسه ، أنه كان كثير التواجد في مجلس السلطان مراد الرابع
الصفحه ١٩٣ : شكاوى الشاكين ويمضى بها إلى مجلس
الباشا. وإذا ما استدعى المدعى والمدّعى عليه قام بالترجمة. وبمقتضى
الصفحه ٢١٢ : السعادة والدولة
إبراهيم باشا ، وفقه الله تعالى لما يرضاه ويشاء ، عقد فى حضوره مجلس الشرع الشريف
، شامخ
الصفحه ٢١٨ :
وحينما عرض الباشا
الوالى هذا الأمر على الحاضرين فى المجلس طالبا آراءهم فيه ، أفادوا بما يأتى :
إنه
الصفحه ٢٤١ : الحديقة مجلس تحت قمرية يتوسطها حوض عظيم. ومن هذا
الحوض يتدفق الماء فى قناتين إلى حوض آخر وخرير ماء الحوض
الصفحه ٢٤٢ : مجلس الوزير وفوق هذه الصفة بارتفاع قدمين لوحة تتضمن
طغراء السلطان مراد الرابع فاتح بغداد وهى مكتوبة بخط
الصفحه ٢٤٤ : وثمانمائة).
وعلى يسرة هذا
الباب مقصورة خضراء داخلها مجلس السلطان سليم وعندما دخل السلطان سليم من باب
الصفحه ٣١٤ : الشيخ مكاشفا
: ربما مر بعد ثلاثة أيام بزاويتنا ويسأل عنها.
فأخذ حضار المجلس
بإشارات الشيخ ، وقال بعض
الصفحه ٣٤٦ : الثعبان وتركها على الرخام وردد الحضور فى المجلس «لا
إله إلا الله» وقبض كبير القصابين على الثعبان الذبيح
الصفحه ٣٥٦ : ، وشهد حضور المجلس أن الدرويش أنقذ
الطفل من فتكة الثعبان فسر الباشا لذلك فقدم للدرويش ثعبانين ليأكلهما
الصفحه ٤٢٩ : النارية (الفشنك) أى أتباع ابن سينا بالقوارب إلى قصر أم القياس
حيث مجلس الباشا ، وقدموا فصلا من الألعاب
الصفحه ٤٧٣ : فى مجلس الرسول صلىاللهعليهوسلم ، ومات فى السابعة والثمانين من سنيه ، ودفن فى البقيع إلى
جوار
الصفحه ٤٩٣ : المدفعية طلقة واحدة تحية وابتهاجا وصفق جاويشية ديوان مصر. ثم تقدم
القاضى عسكر وتبوأ مكانه فى المجلس. وبعد
الصفحه ٤٩٤ :
الطوائف الذين فى فناء قصر قاضى عسكر أفندى من أمام مجلس المحتسب أغا وقاضى العسكر
حاملين زيناتهم. ثم يطلق