الصفحه ٣٤٨ : كل اثنتى عشرة قطعة منها فى وعاء مبطن بالزجاج ثم وضعوا
هذه الأوعية فوق مواقد المطبخ فى أحد أركان حرم
الصفحه ٢٦٦ : الأفلاك التسعة. وهى مزينة بالزجاج مختلف
الألوان. والجدران فى طرف هذه القبة مكسوة من أسفلها إلى أعلاها
الصفحه ٢٧٤ : ولا وجود لأعمدة فيه وهو يزدان بثريات نفيسة مختلفة ، ونوافذه تطل على السوق
السلطانية وفيها زجاج بديع
الصفحه ٣٣٢ : ، وجوّه لطيف إلى أبعد حد وزجاجه صاف لامع.
وحمّام «تحت الربع»
غير مزدوج.
وحمّام «عابدين بك»
فى حارة
الصفحه ٣٤٤ :
ومائة من سواطير القصابين وهى سواطير حادة مصنوعة من الصلب الإفرنجى ومائة ماجور
من الفخار المبطن بالزجاج
الصفحه ٣٤٦ : ويضعونها فى
الأوانى المبطنة بالزجاج حتى تمتلئ ثم يضعونها على النار وعندئذ أمسك كبير الأطباء
الساعة وأحرق
الصفحه ٣٥٧ : مقدار كاف من العسل الخالص ، وتحفظ ثلاثة أيام فى
وعاء فخارى مبطن بالزجاج ، ثم يسحق هذا الخليط مع ثلاثة
الصفحه ٢٣٩ : القصران يعجز عنهما الوصف أركانهما الأربعة من
البللور والزجاج المعروف بالمورانو وهما يشبهان قصر الخورنق
الصفحه ٢٤٢ : وثلاثون شباكا من النحاس وست وعشرون بلورة
من الزجاج وثلاثون صاريا تصنع روافد عليها سقف من الخشب وليس قبة من
الصفحه ٢٦٨ : قفص نحاسى ولها مائة وعشرون
لوحا من زجاج.
وخلاصة القول أنه
جامع يشرح قلب من يشاهده ، وفيه من الثريات
الصفحه ٣٤٩ : والدلاء أخرجوا ما تبقى من
الثعابين المطبوخة المحفوظة فى أوعية زجاجية من داخل الصواوين وكان يكتب اسم ومرض
الصفحه ٣٥٣ : التى يصنع فيها الترياق الفاروقى
باب يفضى إلى حجرة صغيرة من زجاج وقد مدوا حبالا غليظة من ركن إلى ركن فى
الصفحه ٣٦٧ : »
يرددون هذا وهم يرشفون الشراب فى كؤوس
من زجاج ويعبرون الخليج على هذه الصورة ، وهم يتغنون بمختلف النغمات
الصفحه ٣٨٥ : ، ونوافذه من زجاج ، وجدرانه الأربعة من
أسفلها إلى أعلاها مكسوة بأحجار البشم الحرقانى والرخام المتنوع ، ومنبر
الصفحه ٤٩١ :
الروعة والإبداع.
ـ
طائفة الزجاجين : لهم ٨ دكاكين يعمل بها ٢٠.
وعدد أفراد هذه
الطوائف المذكورة أعلاه