الصفحه ٢٢٨ : دمشق فاختلق صلاح الدين مختلف المعازير
فلم يمض إلى دمشق. ولم يضرب السكة ولم يذكر اسمه ولا اسم سيده فى
الصفحه ٢٤٠ : ).
وداخل هذه القاعة
أمر سيدى جان پولاد زاده حسين باشا بإنشاء قاعة مزينة على الطراز الرومى تطل على
الحديقة
الصفحه ٢٥٨ : وسطه حجرات
علوية ، وقد سكن فيها سيدى الشيخ علاء الدين الطائى ، والآن يسكنها صاحب السلوك
الشيخ يوسف
الصفحه ٢٦٩ : سيف الدين أبا سعيد فى دمشق ووزّر له برقوق. ومن أجل
روح سيده يلبغا وعمارة مسجد السلطان حسن أرسل خزانة
الصفحه ٢٨٩ : الحرم ثلاثة أبواب وله بابان جانبيان أحدهما باب
القبلة. وسيدى الشيخ «سارية» وهو من الصحابة الكرام مدفون
الصفحه ٢٩٢ : مقام على أربعة أعمدة تحمل سقفا. إنه تكية سيدى الشيخ مرزوق كفافى. وله منارة
جميلة. وعلى طريق باب الناصر
الصفحه ٢٩٨ : القيسونى ،
وإلى جواره جامع أم السلطان حسن. وبالقرب من القبر الطويل جامع السيد بدر الدين.
وبالقرب منه جامع
الصفحه ٣٠٠ :
الشاذلى ومسجد باب الخرق ومسجد الجماميز ومسجد ريحان أفندى ومسجد سيد على ومسجد
الشيخ العبّارى ومسجد مهماندار
الصفحه ٣٠٤ : إلى اسطنبول وفى معيته سيدى الشيخ
أحمد وعكف جميع علماء الترك على علوم الحفظ فشاع علم القراءة. وتوفى
الصفحه ٣٠٧ : ، وكأنها القصور ، ففى
الحارات وبالقرب من تكية سيدى الكلشنى يتولى التدريس معلمون وخطاطون فى دكاكينهم
لسبعين
الصفحه ٣١٦ : سيدى الشيخ الكلشنى من صلب ماله فى عام ٩٤٠ على عهد
السلطان سليمان ، إنها تكية عظيمة على الطريق المحمدى
الصفحه ٣٦٠ : نسمة
الماء ، والنيل يبعد عن مدينة القاهرة بمقدار ساعة.
وفى حى سيدى الشيخ
عقبة الجهينى أقام «خاصكى
الصفحه ٣٧٢ : (٢) السويس ، وقصر حسام زاده ومئات من القصور الأخرى ، أما
أعظم هذه القصور قصر سيدى الشيخ البكرى زاده عزيز محمد
الصفحه ٣٧٤ : القاهرة.
ومن أعظم القصور
الواقعة على أطراف هذه البركة هو قصر سيد برهان الدين نقيب الأشراف الذى يتصل نسبه
الصفحه ٣٧٥ : چلبى الضريخانجى ،
وكأنه حديقة إرم ، وله شادروانات عظيمة وسفينة ، وقصر سيد أحمد الجيزى ، وقصر حسن
البكرى