الصفحه ٦٠٩ : الفارض
تكية سيدى عبد القادر الجيلانى
تكية الشيخ شاهين
تكية
الصفحه ١٨١ : بالكسوة السوداء من وقف السيدة شجرة الدر قانونا مرعيا. لأن شجرة الدر
وهى من ملوك السلف كانت تدفع مرتبا
الصفحه ٢٨٨ : تذكر عند حديثنا عن التكايا. وقد بنى هذا الجامع سيدى
نظامى الأصفهانى فى خلافة السلطان محمد بن السلطان
الصفحه ٣٠٩ : البرهانى ، وكان معاصرا للسيد أحمد
البدوى ، وإبراهيم الدسوقى ابن أخى السيد البدوى ، وكثير من أهل مصر لهم فيه
الصفحه ٣١٩ :
وإبراهيم الكلشنى
هذا قدم بلخ وخراسان وبايع سيد عمر الرّوشنى ، كما أن عمر كذلك نال الإذن من سيد
الصفحه ٣٢٣ :
تكية سيدى عبد القادر الجيلانى
وقد دفن فيها أخ
لأبى أيوب الأنصارى وسيدى الشيخ سارية ، إنها تكية
الصفحه ٣٢٤ : تبحر فيها سفن السيد البدوى يقدم
إلى هذه التكية كل من فى القاهرة من أهل العلم والصلاح لإقامة مولد عظيم
الصفحه ٣٣١ : .
وحمّام «قنطرة الموسكى»
للسيدات والرجال.
وحمّام «جى جى على بك»
بما أنه قريب من
حارة اليهود يتردد
الصفحه ٣٣٤ : إلى حد بعيد ، وجميع المغاربة يترددون عليها.
وحمّام «الصليبة»
وهو حمّام قديم
للسيدات والرجال
الصفحه ٥٥٥ : ذلك العهد كان
سيدى الشيخ مرزوق كفافى قطبا عظيما من أقطاب التصوف ، وكان آنئذ على قيد الحياة ،
وأخذ
الصفحه ٥٦١ : وغير ذلك من الضروريات. وكانت تركبه
السيّدة عائشة زوج رسول الله صلىاللهعليهوسلم.
والآن هذا الهودج
الصفحه ١٨ : ـ
أبو الطوافتي ـ العطار ـ سيدي ـ خصر ـ عطف ـ طخلا (طلخا) ـ جوخ (طوخ) ـ عفيف ـ طنط
ـ برشمس ـ برسوم ـ أبو
الصفحه ٦٠ : النيل ، واقتضت حكمة الله ـ تعالى ـ أن
يكون لفرعون قصر على شاطئ النيل ، وذات صباح فتحت السيدة (آسية
الصفحه ٦٣ : وأرميا وعندما قدم مصر لتخريبها
أحضر هذين النبيين معه ، ثم جاء بهما إلى بلاد الأكراد ، وقد هاجرت السيدة
الصفحه ٦٤ : ، والسيدة مريم أم المسيح عيسى ، هذا ما اجتمعت عليه كلمة جميع المؤرخين.
ذكر من دخل مصر من قدماء الحكما