الصفحه ١٠٧ : أبيه وعن جده من قبل أمه جعفر بن
محمد بن عبد الكريم وعن أبي نعيم الإستراباذي وعلي بن محمد بن حاتم
الصفحه ١١١ : ء مقدار ثلاثمائة نفس من أهل
السنة من الغرباء وكذلك جماعة مشايخ أهل السنة على مذهب أحمد مثل أبي الحسين بن
الصفحه ٣١٤ :
عن أبي الزبير عن جابر أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : من استنجى من الريح فليس منا.
٥٤٨ ـ علي بن
الصفحه ٤٧ : ركعة ولم يقضوا.
أخبرنا محمد بن
أحمد بن الحسين الجرجاني سماعا أو إجازة على الشك مني حدثني علي بن محمد
الصفحه ١٠٦ : ـ (٢)) أخذ من سيئاته فوضع على سيئاته.
٩٠ ـ أبو الفضل
أحمد بن محمد بن أحمد الفارساني الجرجاني ، روى عن الحسن
الصفحه ٤٠٤ : ء أعجب إيمانا؟ قيل : الملائكة ، قال : وكيف؟ وهم
في السماء يرون من أمر الله ما لا ترون ، قيل : فالأنبيا
الصفحه ١٣٧ : المعروف بابن سرشان ، رحل إلى
العراق والشام ومصر وفارس
__________________
(١) عبد الرحمن بن
مغراء من
الصفحه ٣٢٤ :
خليلي وصفي أبو القاسم صلىاللهعليهوسلم بصيام ثلاثة أيام من كل شهر وأن لا أنام إلا على وتر
وركعتي الضحى
الصفحه ٦١ : ٩ / ب مقبولة ـ
أو قال : العمل مقبول ـ حتى تطلع الشمس من مغربها ـ موقوف.
أخبرني أبو مطيع
شقيق بن علي بن
الصفحه ١٣٨ : سلمة عن علي بن زيد عن أبي عثمان النهدي قال : كنت مع سلمان
الفارسي تحت شجرة فأخذ منها غصنا يابسا فهزه
الصفحه ٤١٦ : قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : من بكر في حاجة أخيه باكر به الله في حاجته.
٧٣٥ ـ محمد بن أبي
الصفحه ٤٩١ : يوسف هذا هو
ابن أبي جعفر الثومي الذي دعا الجيل إلى الإسلام وأسلموا على يده وكل من هو من
الجيل على طريقة
الصفحه ٤٣ : وظاهرا وباطنا ، والصلاة على نبيه محمد وآله وسلم تسليما.
أما بعد فاني لما
رأيت كثيرا من البلدان تعصب
الصفحه ٤٨ : التاريخ قال : قدم الحسن بن علي وعبد الله بن الزبير
أصبهان مجتازين إلى جرجان. فان ثبت هذا يدل على أنه كان
الصفحه ١٥٥ : رب
العالمين وصلاته على نبيه وسلم.
بلغت من أوله إلى
آخره قراءة وعرضا على الشيخ الأجل العدل فخر