الصفحه ٣١٧ : نيسابور وكان بها محتسبا ومات
بنيسابور.
كتب إليّ أبو
الحسن علي بن أحمد بن عبد العزيز المحتسب الجرجاني من
الصفحه ١٧٦ : العباد ، فاذا بلغوا سماء الدنيا قال
لهما الملك : ما هذا؟ قالا : هذا عمل عبد من عباده قال : ردا عليه ، لا
الصفحه ٥٦ : من آل
المهلب ثائرا (٣)
بأعراضهم
والدائرات تدور
سآبى وتأبى لي
تميم وربما
الصفحه ٣٩٨ : وغيرهم من مشايخ مصر والشام والعراق ،
وكان رحل إلى مصر في سنة اثنتين (١) وثمانين ومائتين ، وهو ثقة ، توفي
الصفحه ٤٧٢ :
سفيان عن الأعمش عن أبي ظبيان عن أسامة بن زيد قال : حملت على رجل منهم فقال : لا
إله إلا الله ، فقتلته
الصفحه ٥٤١ :
صلىاللهعليهوسلم قال : إنها ستكون فتنة القاعد فيها خير من القائم والقائم
خير من الماشي والماشي
الصفحه ٥٤ :
أوحى الله عزوجل إلى نبي من أنبيائه : إني إذا ذكرت عملا صالحا ... (٣) حفظت فيهم الأبناء ، سل الأبنا
الصفحه ٢٦ : الملك ابن محمد يقول : خرجنا
أربعين نفسا من إستراباذ إلى محمد بن بسام فأقمنا عليه شهرين وكانت مؤنتنا
الصفحه ١٩١ : بي أبي إلى مجلسه من المكتب وأنا صغير سنة ثلاث وثمانين ومائتين وما
بين مصطب؟ فيما كتبت من الإملاء ولم
الصفحه ٣٩٥ : إليّ من الهدى شيء ، وبعث إبليس
مزينا وليس له من الضلالة شيء.
٦٦٥ ـ أبو عبد
الرحمن محمد بن علي بن زهير
الصفحه ٤٩٧ : صلىاللهعليهوسلم : لأن أقول : سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله
والله أكبر ، أحب إليّ مما طلعت عليه الشمس
الصفحه ١٤٥ : ...».
(٢) الكلمة مشتبهة في
الأصل كأنها «الحوازكاني» ، والتصحيح من الأنساب وغيره ، ويأتي قريبا على الصواب.
الصفحه ٤٣٤ : ١٧٢ / ألف «ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا ومن كفر
فان الله غني عن العالمين».
حدثنا أبو
الصفحه ٥٤٥ : عشر فأخرتها إلى موضعها هذا.
الزيادات من أهل
جرجان وإستراباذ وآبسكون ودهستان.
١١٧٨ ـ محمد بن
أيوب
الصفحه ٢٧٧ : وأربعمائة ، ثم استأذن في الرجوع إلى إستراباذ ، فأذن
فأمره بأن يخلف عليه ابنه أبا الحسن ، ثم جاءنا نعيه أنه