الصفحه ٢٤ : .
__________________
(١) ولقد ذكر لي
الأستاذ فؤاد بك كوپورلو بالأستانة بأنه قد توصل إلى نفس التحقيق في تجمع الأتراك
بالأناضول
الصفحه ٧٨ : ) كما أنهم ساهموا مع القرامطة في ثوراتهم (منصور
اليمان) وفقط بطن من بطونها (بنو ناعط) صاروا ثمانية إلى
الصفحه ٧ : يكن قد نقل شيء منها
إلى العربية حتى الآن (على ما أعتقد) وكان حضرته قد أرسل لي نسخة من مؤلفه هذا
مبادلة
الصفحه ٨ :
جانبا إلى أجل وأبادر بالترجمة والرجوع إلى المصادر والقيام بالتعليقات وإعداد
الملحق ، فأتممت العمل في زمن
الصفحه ١٠ : ريف مماس إلى لسان من الرمل
اليابس النافذ في منطقة تروى بمياه شط عظيم «الفرات» وفي جزء من ذلك القطر
الصفحه ١٢ : الفرات والمسجد ثم انحرفت في مسيري إلى جهة الشمال الغربي حتى
زاوية الخندق المحيط بمسجد السهلة ومقامي صعصعة
الصفحه ٢١ : شأنها بعد أن كان اسمها يطلق على العرب مطلقا باللغة الآرامية ومنها إلى اللغة
الفارسية ثم الأرمنية
الصفحه ٢٥ : ) (٢).
والشعور الديني
الذي ظهر ضد الزنادقة والسبئيين قد اشتد حتى تحول إلى الإحساس بالتجلي ورؤية
القديسين وذلك
الصفحه ٣٧ : عبد الله بن دارم المتصلة بدير هند الصغرى) (١) قد انتقلت إلى الجهة الغربية (قرب الكناسة وذلك قبل سنة ٧٣
الصفحه ٣٨ : حتى بعثه المختار إلى مكة) وتضاف إلى دور هؤلاء دور بعض بني
أمية كدار الوليد بن عقبة ودار أخيه عمارة
الصفحه ٣٩ : البجلي وضيعة زرارة (١) (نسبة إلى زرارة
صاحب شرطة سعد) التي صارت لوائل الحضرمي وقرية حمام أعين (نسبة إلى
الصفحه ٤٤ :
المدائن الغربية وما تبعها من أعمال دجلة الغربية إلى تخوم البهقباذات كورة أخرى (وكانت
حاضرتها مدينة بهرسير
الصفحه ٥٢ : (١) ، ويحتمل بأن ذهاب رشيد الهجري «الشيعي المتطرف» إلى هذا
البيت كان للعبادة وذكر الله «في حضور علي حسب رواية
الصفحه ٥٤ :
السابعة ـ أسطوانة
إبراهيم» (١) والقنوات التي كانت تجلب الماء من الفرات إلى سقايات
الجامع يظهر
الصفحه ٦٤ :
الكوفة تنتقل إلى الغري وتقطنها (١). أما مقبرة النجف «وادي السلام» فمقدسة كمقبرة وادي الصفاء
بكربلا