الصفحه ٧٧ : كانت تتشيع إلهيا هو أنهم قد اتبعوا وصايا النبي وامتثلوا أمر
القرآن ، ولم يكونوا لينظروا إلى المآرب
الصفحه ٤٥ : والزكاة ويحفظونها سرّا كي يرسلوها إلى الأئمة ، وبالأخص إلى الإمام جعفر
بن محمد ، أو بعبارة أوضح كانوا جباة
الصفحه ١٣ : .
فالكوفة تقع أمام
الحيرة حيث يوجد لسان من الرمل الذي يقترب عموديا إلى الفرات (بين سهل مسقى (١) من الجهة
الصفحه ٦٠ : بالسّنة ، كما يذكر لنا المقدسي وفيها كانت منازل
آل طلحة (من نسل ابنه موسى) ومساكن بطون قبيلة تميم ، فبنو
الصفحه ٧٥ : ، ومن الصلحاء الأخيار زاهدا عابدا ، واشترك في فتوح سورية ومصر ثم انتقل
إلى الكوفة ثم شهد الجمل وصفين
الصفحه ١٠٥ : ، ٥٩ ، ٦٠ ، ٧٤
الاسماعيلية :
٦١
أشعر : ٢١
الأشعريون : ٧٦
الاعراب : ٩
آل الربيع
الصفحه ٢٧ : (١).
ثانيا : إن
البيوتات الأربعة لأمراء البدو لم تسكن البصرة بل سكنت الكوفة (٢) وهم (١) آل زرارة الدارميون
الصفحه ٤٢ :
وأما الأسواق
فكانت تمتد من القصر والجامع إلى دار الوليد بن عقبة من جهة والقلائين من الجهة
الأخرى
الصفحه ٥٦ : (٢)
__________________
(١) صعصعة بن صوحان
العبدي «نسبة إلى بني عبد القيس وهم بطن من ربيعة) كان من أخصّ أصحاب أمير
المؤمنين
الصفحه ٧١ : الرزق بين
محلات القلعة).
٧ ـ الزاوية في
الجنوب.
وكان الطريق
التجاري الكبير يخترق البصرة من الغرب إلى
الصفحه ٧٤ :
عمرو (ب) ؛ ولكن
بني سعد الذين كانت لهم أقلية في الهجر فاختلاطهم مع الإيرانيين جعلهم يميلون إلى
الصفحه ١١ : الجهة الشرقية)
«وفي هذه المرة استطعت الدخول إلى الصحن الداخلي بينما في سنة ١٩٠٨ لما كنت مع
رفقائي السّنة
الصفحه ١٤ : ندلي عنها ببعض الإيضاح كانت
الممالك والأقاليم الساسانية تنقسم إداريا إلى أقسام تسمى الإستانات وكان
الصفحه ١٨ :
تحالفهم معها» (١). وفي الثلاثين سنة الأولى كانت تلك المخيمات والأكواخ
مقسمة إلى سبع مناطق عسكرية
الصفحه ١٩ : (١) السبع القديمة مأهولة وذات منازل ثابتة من قبل ، غير أنها
تحولت إلى خمسة أقسام إدارية (الأخماس) (٢). بينما