الصفحه ٥٣ :
جامع الجمعة ومساجد المحلات
لقد وضع نيبوهرNie ? buhr خريطة للجامع والتي أرجع إليها. (ولكنه
نسي أن
الصفحه ٦٩ : كان أبو حنيفة الدينوري قد أخذ من الأخير (يعني نصر) (١). ويظهر بأن المتتبعين أخذوا يهتمون بالموضوع (أي
الصفحه ٧ : يكن قد نقل شيء منها
إلى العربية حتى الآن (على ما أعتقد) وكان حضرته قد أرسل لي نسخة من مؤلفه هذا
مبادلة
الصفحه ٢٦ : .
أما شعراء البصرة
فقد طرحوا جانبا الطراز المأثور (والنثر العربي له هذه الصفة أيضا) وتناولوا مع
الارتياب
الصفحه ٣٢ :
واللفيف ؛ والمنهج (١٥) لجهينة واللفيف (١).
ثم كانت هناك
شوارع حقيقية تسمى ب (السكك) وعرض السكة كان (٥٠
الصفحه ٦٠ : جابر الأنصاري الحواري الشيعي قد اختفوا في منازلهم ، كما أن
الشيعي المتطرف (المغيرة) (٤) كان يتردد هناك
الصفحه ٤٤ : المسكوكات الذهبية ، فعلى هذا كانت تجارة التبادل والصيرفة في أيديهم.
وكان أحد ولاة
الكوفة الأسبقين (المغيرة
الصفحه ١٣ : الفرات والذي كان يؤدي للجادة المنتهية إلى طسيفون
كما أنها اليوم تصل إلى بغداد وقبل تأسيس الكوفة كانت
الصفحه ٥١ :
القصر والميدان
إن النصوص الواردة
تجزم بأن موقع القصر كان في الواجهة الجنوبية من المسجد «مع
الصفحه ٣٥ : » (والسبيع بطن من همدان من أصحاب الأقطاع (٥) والرئاسة). وهذه الجبانة كانت محلا للاجتماعات المهمة :
وكان
الصفحه ٥٤ : . ولا غرو في أن هذا المسجد كان محلا روحانيا مشتركا للأهالي جميعهم «ونرى
كيف أن والي الكوفة عند قيام زيد
الصفحه ١٤ : القديمة جدا كما أن التسميات الإيرانية للتقسيمات الإدارية الساسانية
وكذلك الأسماء العربية لمحطات القوافل
الصفحه ٣٧ : عبد الله بن دارم المتصلة بدير هند الصغرى) (١) قد انتقلت إلى الجهة الغربية (قرب الكناسة وذلك قبل سنة ٧٣
الصفحه ٥٢ : (١) ، ويحتمل بأن ذهاب رشيد الهجري «الشيعي المتطرف» إلى هذا
البيت كان للعبادة وذكر الله «في حضور علي حسب رواية
الصفحه ٧٢ : (ـ الأساورة) الفارسيين. كما أن بني حنظلة (من
تميم أيضا) قد تحالفوا مع الزط والسيابجة (وهم الطبقات السفلى من