الصفحه ٨ : الآخر لولا إلحاح بعض حضرات
العلماء والفضلاء من أصدقائي ومعارفي الأمر الذي اضطرني أن أضع ما كان بين يدي
الصفحه ٢٤ :
الكوفة تبعا لصفة
عقلية تختلف عن البصرة التي كانت تلك العناصر فيها قليلة متراخية ومع ما نلاحظ من
الصفحه ٥٢ : (١) ، ويحتمل بأن ذهاب رشيد الهجري «الشيعي المتطرف» إلى هذا
البيت كان للعبادة وذكر الله «في حضور علي حسب رواية
الصفحه ٢٢ :
بكر وحلفاؤهم).
وقد أبدى نور الله
الشوشتري ملاحظة مهمة حيث ذكر بأن (لم يكن مع علي في صفين من رؤسا
الصفحه ٩ : ، ولكن حتى الآن لم يحاول أحد تحقيقها وإخراجها إلى حيّز
الوجود ، وكنت قد لاحظت هذا النقص في بعثتي الأولى
الصفحه ٧٢ : القيسيين والقرشيين : في الوسط بين الجامع والبطينة).
وبنو سعد (من تميم)
كانوا قد عقدوا حلفا مع الفرسان
الصفحه ٧٥ : على عهد عثمان كان
جريئا مع الولاة شديدا عليهم ، نفي إلى الشام مع عصبة من أصحابه ثم إلى الجزيرة
وقد
الصفحه ١٣ : .
فالكوفة تقع أمام
الحيرة حيث يوجد لسان من الرمل الذي يقترب عموديا إلى الفرات (بين سهل مسقى (١) من الجهة
الصفحه ٦٠ : بالسّنة ، كما يذكر لنا المقدسي وفيها كانت منازل
آل طلحة (من نسل ابنه موسى) ومساكن بطون قبيلة تميم ، فبنو
الصفحه ٧٨ :
من بني الحوت ،
الحارث ومن بني وادعة سعد بن وهب) ونساء همدان قد أقمن المآتم والمناحات على
الحسين
الصفحه ٦٧ : فليس لدينا ما نعتمد عليه غير فصول من كتاب فتوح البلدان لأحمد بن يحيى
البلاذري (+ ٢٧٩) (٣) التي عنونها
الصفحه ٧٤ :
عمرو (ب) ؛ ولكن
بني سعد الذين كانت لهم أقلية في الهجر فاختلاطهم مع الإيرانيين جعلهم يميلون إلى
الصفحه ٦٤ : المغيرة يوجد في هذا المحل ليس إلا ضرب من الازدراء والهزل من
قبل خصوم الشيعة : ـ وبما أن تعيين قبر علي
الصفحه ١٩ : على ظهور الإبل من المربد» قد بنيت دورها وشيدت مساكنها باللبن والآجر قبل
الكوفة بزمن.
وكانت دساكرها
الصفحه ١٤ : الإستان
ينقسم إلى طساسيج والطسوج ينقسم إلى رساتيق والرستاق يتألف من القرى والضياع
وعندما فتح المسلمون