الصفحه ١٠ : ريف مماس إلى لسان من الرمل
اليابس النافذ في منطقة تروى بمياه شط عظيم «الفرات» وفي جزء من ذلك القطر
الصفحه ٥٤ :
السابعة ـ أسطوانة
إبراهيم» (١) والقنوات التي كانت تجلب الماء من الفرات إلى سقايات
الجامع يظهر
الصفحه ١١ : الجهة الشرقية)
«وفي هذه المرة استطعت الدخول إلى الصحن الداخلي بينما في سنة ١٩٠٨ لما كنت مع
رفقائي السّنة
الصفحه ٥٧ :
«في القرن الثاني
الهجري» (١).
(٣) مسجد غني (بطن
من بني العصر من القيسيين) (٢) (أما سبب تقديس
هذا
الصفحه ٤١ : الساسانيين (بالقرب من
المشنقة التي صلب عليها أبو الخطاب (٤).
__________________
(١) وهذا الجسر كان
قد شيد
الصفحه ١٠٣ :
مسجد بني مرة :
٥٤
مسجد بني مقاصف
: ٥٤
مسجد ثقيف : ٥٥
مسجد جرير بن
عبد الله البجلي : ٥٥
مسجد
الصفحه ٢٧ : والتقوى وقد
خرج من أبناء هذه العشيرة غير واحد من الفقهاء والرواة والمحدثين وجميع أفرادها
كانوا على ما عليه
الصفحه ٧ : يكن قد نقل شيء منها
إلى العربية حتى الآن (على ما أعتقد) وكان حضرته قد أرسل لي نسخة من مؤلفه هذا
مبادلة
الصفحه ١٢ :
وبعد ذلك شاهدت
النقطتين (وإحداهما مشيدة من قبل الانكليز) (١) اللتان تقعان على سكة ترامواي النجف
الصفحه ٢٨ : .
وفي سنة (٥٠ ه)
أي في إمارة زياد ابن أبيه (١) صار تكتل الأقسام العسكرية في الكوفة على غرار ما كان
الصفحه ٤٥ : إلى
الأئمة عليهمالسلام
وعلى الدوام كان في الكوفة واحد فقط يقوم بتلك المهمة وهو وكيل الإمام ومعتمده
الصفحه ٤٢ :
وأما الأسواق
فكانت تمتد من القصر والجامع إلى دار الوليد بن عقبة من جهة والقلائين من الجهة
الأخرى
الصفحه ٥٦ : يدرس عند الإمام حتى
تخرّج على يده ، فسلمه الباقر كتابا وقال له : تعلّم ما فيه إلى أن يزول ملك بني
أمية
الصفحه ٤٤ : ء على اتصال مع الصيارفة النصارى اليعاقبة
الذين كانوا قد نزحوا من نجران (بلاد مذحج في اليمن) وكانت
الصفحه ٧٧ : ولم
يؤمن بل أسلم لسانا وكان يظهر ما لا يضمر ولم يكن لينسى بأنه كان ملكا فأنزله
الإسلام من مرتبته