الصفحه ٢٢٩ : وفي شرقي الإنجاز على البحر مدينة علّانية وهي مدينة يسكنها قوم من
العلّان وهم ترك تنصّروا وطولها سط
الصفحه ٢٣٠ :
وخلف باب الأبواب
ويجاورهم قوم من الترك يقال لهم الآس على منزعهم وعلى دينهم وقلعة العلّان التي هي
الصفحه ٣٨٥ : لسجستان.
والبلوص
: قوم سكناهم في
سفح جبل القفص ، وهم أصحاب نعم وبيوت شعر مثل البادية ، ومكران المذكورة
الصفحه ٥١٦ : بن جعفر
وبه أيضا قبر هارون الرشيد ، وعلى قبر علي بن موسى حصن وفيه قوم معتكفون ، وبنوقان
معدن البرام
الصفحه ٨ :
الجنوبي إنما هو قرب الشمس ؛ لأنها إذا سامتت الربع الجنوبي من الأرض تكون في
البروج الجنوبية في حضيضها
الصفحه ٥٤٨ : ، وشعب بوان بفارس ، قال ابن حوقل : وسغد سمرقند بما وراء النهر وهو أنزه
الأربع المذكورات ، قال : لأن واد
الصفحه ١٥ : سمّوا بر الأرض بلغتهم سلحفاة من أجل إحاطة الماء بحواشيه وبروزه
مقببّا منه ، وخاصّة إذا اعتقدوا أن هذا
الصفحه ٢٥ : بالتقريب ، ويسمى هذا البحر بأسماء
البلاد التي يسامتها ، فطرفه الشرقي يسمي بحر الصين ؛ لأن بلاد الصين على
الصفحه ٦١ : محمد بن الحنفية وفيه إلى يومنا هذا
من الأموال ما لا يحصر فإن غالب أهل تلك البلاد روافض وإذا مات الشخص
الصفحه ١١٨ : ـ بفتح الهاء والراء المهملة وفي
آخرها ميم ، وهما بناءان عظيمان لا يبلغ رأس أحدهما النّشّاب إذا رمى به عن
الصفحه ١٣١ :
وإذا سار السائر
مع الساحل من دمياط مغربا ينتهي إلى البرلس ، ثم إلى نستروة ثم إلى رشيد ، ثم إلى
الصفحه ١٣٦ : أسوان ، وطولها (سا) ...
قال العزيزي : إذا أخذت من أسوان في سمت الشرق تصل إلى العلاقي بعد اثنتي عشرة
الصفحه ٣٦٠ : يقال له : وادي النساء ؛
لأن النساء يظهرن إليه ويلتقطن من الكماة وسنام عن البصرة نحو نصف مرحلة ، وليست
الصفحه ٤٦٩ : ويضمهما إلى الديلم لأن جبال
الديلم تحف بها.
ومن بلاد الجبل ماوشان
... أقول ـ ظنّا ـ : إنها بفتح الميم
الصفحه ٤٧٢ :
ـ وبين اليهودية نحو ميلين.
قال : وسميت اليهودية
لأن بخت نصر لما خرب بيت المقدس نقل أهله إلى أصبهان