الصفحه ٧ : للمغرب واحد ، وزاد للمشرق واحد ؛ لأن الذي سار
إلى الغرب ، ولنفرض أنه دار الأرض في سبعة أيام سار موافقا
الصفحه ٢٣ : الكثرة بحالة لو استحال أرضا كان بقدرها ؛ لأن
الماء يصغر وينعصر حجمه إذا صار أرضا ولا يليق بهذا الكتاب بسط
الصفحه ١٤ : الشرقي ، والروم الغربي ، وكنك الذي هو القبة
والمقاطر لها ، فلزم من كلامهم أن العمارة في النصف الشمالي
الصفحه ١٠ : أول
فصل شتائهم الأول ؛ لأنها تكون حينئذ في نهاية البعد عن خط الاستواء في الشمال ،
وإذا حلّت بنصف برج
الصفحه ٥٢ : يبرح المدّ والجزر فيه يتعاقبان كل يوم وليلة ؛ وكلما زاد القمر نورا زاد
المدّ والمراكب لا تزال فيه
الصفحه ٢٥٥ : إلى حد اللجّون ، وعرضه من يافا إلى أريحا نحو يومين.
وأما زغر وديار
قوم لوط والجبال والشراة فمضمومة
الصفحه ٢٢٨ : شمالي مدينة بلار المذكورة في الجدول وشمالي الروس
القوم الذين يبايعون مغايبة ، قال بعض من سافر إلى تلك
الصفحه ١١٩ :
الترتيب : وسمي الجفار لأن الدواب تجفر فيه أي : تهلك من السير لبعد مراحله ومشقة
السير فيه فتهلك فاشتق
الصفحه ٢٥٣ : أطرابزندة مدينة كسا وهم جنس من الترك تنصّروا وتمدّنوا ... وفي على
البحر ، قال : وفي شرقيها مدينة أكرشية قوم
الصفحه ١٤٣ : ، وهي أيضا جزائر نخل ومياه في صحاري ، والجبال
محدقة بها ، وفيها رمان يكون في أوله مرّا ثم يكون حلوا إذا
الصفحه ١٧٠ : ، وتجلب إلى الإسكندرية وهي قاعدة بلاد
مكراوة.
وأطرابلس
: آخر المدن التي
في شرقي القيروان وإذا فارقت
الصفحه ٢٥٧ : وأشجار تينهم ، ويزعمون أنه للشجر كالتلقيح للنخل.
وعلى القرب من
البحيرة المنتنة ديار قوم لوط وهي ديار
الصفحه ١٨ : أصبع ست شعيرات
معتدلات مضموم بطون بعضها إلى بعض ، أمّا الذراع فالخلاف بينهم فيه حقيقي ؛ لأنه
عند القدما
الصفحه ١٠٠ : وعشرون فرسخا ، ومنه يسير في صحراء ورمال إلى مدينة
زبيد.
وذمار
: بلدة باليمن مشهورة ، وقد نسب إليها قوم
الصفحه ١٤٢ : ... قال الإدريسي : ومدينة أوجلة
مدينة صغيرة متحضرة فيها قوم ساكنون كثير والتجارة ، ومنها يدخل إلى كثير من