الصفحه ٢٣١ : يصبّ في بحيرة طوما من الجبل الأحدب العالي المتصل
بالجبل الكبير الممتدّ مع آخر العمارة بالشمال وذلك حيث
الصفحه ٢٣٢ : أخرى عليها مدينة طيغوا وهي لملك من البجناك يحاربه صاحب
البجناكية ، مع أن الخاقانية عندهم متوارثة في
الصفحه ٢٤٩ : كيلان ، قال ابن سعيد : وجبل سياكوه يستغرق عرض الإقليم السادس وعرض السابع ثم
يدور مع البحر إلى شمالي
الصفحه ٢٥٤ : حدّ يمتدّ من بالس مع الفرات إلى قلعة نجم إلى ألبيرة إلى قلعة
الروم إلى سميساط إلى حصن منصور إلى بهسنا
الصفحه ٢٥٧ : على مرحلة من الشوبك
ومن الأماكن المشهورة بتلك الناحية معان.
الصفحه ٢٥٨ : ونون ، قال ابن حوقل : ومعان مدينة صغيرة
سكّانها بنو أميّة ومواليهم ، وهو حصن من الشراة ، أقول : وهو
الصفحه ٢٥٩ :
العيون ثم يجتمع
مع نهر يقال له بردا ، ويستخرج من ذلك سائر أنهر دمشق وبها مسجد ليس في الإسلام
أحسن
الصفحه ٢٦٤ : ، ثم إلى جبل الشراة ، إلى أن ينتهي إلى معان
ومقدار هذا ست مراحل ، فأما بين هذين الطرفين من الشام فلا
الصفحه ٢٧٠ : بعض ملوك الفرس وبقي حتى خربه طيطوس ملك
الروم ، ثم بني ورمم مع الطول وبقي حتى تنصر قسطنطين وأمه هلانة
الصفحه ٢٧١ :
: قال في العزيزي :
إن يربعم لما صار معه عشرة أسباط وخرج على بني سليمان بن داود سكن نابلس وبنى على
جبل
الصفحه ٢٧٤ :
وعكا اثنا عشر ميلا وفتحت في سنة تسعين وستمائة مع عكا وخربت ، وهي الآن خراب
خالية.
الصفحه ٢٩٥ : ، مع عدم العجم وكثرة المياه ، وهو على مرحلتين
من حلب في جهة الغرب وبين حارم وأنطاكية مرحلة.
حصن
الصفحه ٣٠١ : أنطاكية ستة وثلاثون ميلا ، ولها سور من لبن
ولها ثلاثة أبواب ، والعاصي يمر مع السور من شماليها.
كختا
الصفحه ٣٠٦ : تنزلها في ابتداء الإسلام ولم يكن لحلب معها ذكر ، قال ابن حوقل
: وقنسرين مدينة تنسب الكورة إليها ، قال أبو
الصفحه ٣١٣ : ، وهو طرف الحدّ الغربيّ الجنوبيّ للجزيرة فيمتدّ الحدّ
الجنوبيّ الغربيّ مع الفرات إلى ملطية ، إلى سميساط