الصفحه ١٨٧ : المشرقي حيث الطول نا ووسعها عند الرأس تسع درجات ونصف ، ثم يسير
قليلا قليلا إلى أن يكون وسع وسطها أربعمائة
الصفحه ١٩٠ : ألبيرة ، ذكر ابن سعيد أن باجة
حصن بالأندلس في جبل الشارة ، وجبل الشارة يقسم الأندلس نصفين نصف جنوبي ونصف
الصفحه ٢٠٥ : منازهها الرصافة ومنية ابن عامر ومن أعمالها مدينة شاطبة وهي حصينة قال ابن
سعيد : ويقال : إن ضوء مدينة
الصفحه ٢٠٩ : ، وهي على النهاية الشرقية كما أن أشبونة على النهاية
الغربية.
شنت
: قال ابن سعيد : [وفي
الشمال والغرب
الصفحه ٢١١ : الخالدات ه ل والعرض مو قال في العزيزي
: مدينة سمورة مدينة جليلة من مدن الجلالقة وبها مستقر ملكهم الآن
الصفحه ٢٢١ : : ودور صقلية
خمسمائة ميل.
جزيرة
شامس : وهي من الجزائر
الرومانية التي ذكر أنها ثلاثمائة جزيرة وهي فيما
الصفحه ٢٣٠ : باب الحديد ، ويقال أن التتر قاسوا عليه شدّة ولم
يأخذوها إلا بالحيل بعد مدّة.
وما في شمالي
السور
الصفحه ٢٣٥ : ، وعن بعض
أهلها أن جنوة في ذيل جبل عظيم ، وهي على حافّة البحر ولها مينا عليها سور ، وهي
مدينة كبيرة إلى
الصفحه ٢٤٠ : ، وفي إحدى يدي الفارس كرة ، وقد فتح
أصابع يده الأخرى وهو مشير بها ، قيل : إن ذلك صورة قسطنطين باني هذه
الصفحه ٢٤٣ : ، فيحتمل أن
تكون هي ، قال بعض المسافرين : طرنون على خور البرغال.
صاري
كرمان : شرقي أقجا كرمان
، وهي بليدة
الصفحه ٢٤٦ : محدثة نسبت إلى بعض ولد جنكزخان ويعرف بصلا
بانو ، وحكى لي بعض أهلها أن نهارها الأطول سبع عشرة ساعة ؛ فعلى
الصفحه ٢٤٧ : وكذلك العنب لا يوجد بها ويستوي بها
الفجل ويكون أسود في غاية الكبر.
وحكى لي بعض أهلها
أن في أول فصل
الصفحه ٢٥٤ : بشامات
، له بيض وحمر وسود ، أي إن به أراض على هذه الألوان ووقعت على كتاب لأحمد بن أبي
يعقوب الكاتب في
الصفحه ٢٥٥ : وبر يابس
صلد ولشدة يبسه لا ينبت فيه خضراء ولا يتفجّر فيه عين ماء.
قال
ابن الأثير : واعلم أن الشام
الصفحه ٢٦١ :
وألف وزاي ثانية
مكسورة قال : وهي قلعة بالقرب من حلب قال فيها الشاعر :
إنّ قلبي بالتلّ
تلّ