الصفحه ١٢٥ :
في كتابه نزهة
المشتاق : إن أسنا من المدن القديمة من بناء القبط الأول ، وبها مزارع وبساتين
حسنة
الصفحه ١٢٧ :
واحدة بعينها وسيأتي ذكرها إن شاء الله.
وأنصنا
: بلدة بالصعيد الأوسط وبها آثار عظيمة أولية ، وهي على شط
الصفحه ١٣٤ :
وعين
شمس : في زماننا رسم ، وليس بها ديار ، ويقال : إنها كانت مدينة
فرعون ، وبها آثار قديمة عظيمة
الصفحه ١٣٧ : الكبيرة ولا يعدّى منها إلى الأندلس فليست من بر العدوة ،
وقد قال ابن حوقل : إن تونس يعدّى منها إلى الأندلس
الصفحه ١٣٨ : البحر المحيط بين سلا
وقصر عبد الكريم ، وقد شاع أن في داخلها عيونا تنبع على عدد أيام السنة.
قال ابن
الصفحه ١٤٠ : جهة الشرق عن سبتة على
مائتي ميل ، قال في العزيزي : إن لأ ودغست المذكورة في الجدول أعمالا واسعة ، وهي
الصفحه ١٤٢ : ركن آخر
يقال له رأس تبني ، والبحر داخل في الجنوب بين هذين الركنين ، ثم بعد أن يتجاوز
البحر رأس تبني
الصفحه ١٥٠ : ذلك أنه يقال فاس القديم.
الصفحه ١٥٢ : : كانت كرسي ملك أمير المسلمين يوسف بن تاشفين قبل أن
يختط مدينة مراكش ويبنيها ... قال : وهي مدينة قديمة
الصفحه ١٦١ : ، وذكر بعض
المسافرين أن باجة أيضا قرية من الفيوم شرقي مدينة فيوم على شوط فرس ، قال
الإدريسي : وبباجة عين
الصفحه ١٦٤ : ... قال العزيزي في أمر البحيرتين المذكورتين : إنه إذا جاء الشتاء
وكثرت السيول على البحيرة فاضت على المالحة
الصفحه ١٧٠ : العزيزي : ومدينة زويلة مدينة كثيرة النخل
وزرع أهلها يسقى من الآبار وأما ضبط فزان فإنه قد تقدم أنه بالفا
الصفحه ١٧٢ : وقد خربها العرب ، وبقي بها قصور
هم يسكنون بها وسرت على البحر ، قال : وبعد أن يتجاوز البحر سرت ينعطف
الصفحه ١٧٥ :
جنوباه خلف خط الاستواء.
وهذا الجبل رأسه
حيث الطول لب والعرض ط خلف خط الاستواء ، فيمتد من هناك إلى أن
الصفحه ١٨١ : وهم جنس واحد ، غير أن الباجويين أحسن صورة وخلقا من الزغاويين ، قال في
العزيزي : ومن دنقلة إلى بلاد