الصفحه ٥٠ : النوبة وعلى مدينتها دنقلة عند طول اثنتين وخمسين وعرض خمس عشرة ،
ثم يمر شمالا بميلة إلى الغرب إلى طول إحدى
الصفحه ٣٣٧ : انتقل ، إلى العراق ، والذي يحيط بالعراق من جهة الغرب الجزيرة والبادية ،
ومن الجنوب البادية وبحر فارس
الصفحه ١٣٧ :
ذكر بلاد المغرب
لما فرغ من ذكر
ديار مصر انتقل إلى ذكر بلاد المغرب وهي مصاقبة لديار مصر من جهة
الصفحه ٣٤١ : ء فينسب الموضع ، إلى اليوم الذي كان يقام فيه السوق ، ثم صار
محلّة من محال بغداذ وصار به معظم سوق البزّازين
الصفحه ٣١ :
المقابلة لسبتة
وطنجة من حيث ابتدأنا.
فنقول : يخرج هذا
البحر من الغرب إلى جهة الشرق ويبتدئ من بين
الصفحه ٧٦ :
يعطف من الشمال
إلى جهة الجنوب والغرب ، ويفترق قسمين :
أحدهما
: يأخذ إلى جهة
الجنوب ويمتد إلى
الصفحه ٤٧٠ :
الجنوب مدينة الري
، وفيما بين الري وأبهر طالقان وقزوين ، وهما ناقلتان عن وسط ما بين الري وأبهر
إلى
الصفحه ٣٦ :
ثم يأخذ البحر بين
الشمال والغرب ويكون للبر الشرقي دخلة في البحر إلى جهة الغرب وعلى طرف الدخلة
فرضة
الصفحه ٥٨ :
المذكور بعد أن يتجاوز بابل عدة أنهار ويمر عموده إلى مدينة النيل وتسمى من بعد
النيل نهر الصراة ، ثم يتجاوز
الصفحه ٥٩ :
ثم تأخذ مشرقا إلى
البردان ، حيث الطول : تسع وستون وخمسون دقيقة ، والعرض : ثلاث وثلاثون ونصف ، ثم
الصفحه ٣٣٨ : نصف فرسخ من بلخ ... قال في
المشترك : وذو قار موضع بين الكوفة وواسطة وهو إلى الكوفة أقرب ، فيه كان يوم
الصفحه ٣٧٣ :
قال
المهلبي في العزيزي : من شيراز على سيراف ثلاثة وستون فرسخا جنوبا ، ومن شيراز إلى أصفهان اثنان
الصفحه ٥٣ :
من جبل الثلج إلى
بحيرة بانياس ويخرج منها نهر الشريعة المذكور ويسير ويصب في بحيرة طبرية ، ثم يخرج
الصفحه ٥٦ :
شماليّها ، ثم تمر
مشرّقا حتى تجاوز بالس وقلعة جعبر وتتجاوزها إلى الرقة ، حيث الطول : ثلاث وستون
الصفحه ٦٦ : إلى حدود بلخ وهي ، حيث الطول : إحدى وتسعون وكسر ، والعرض
: ست وثلاثون وإحدى وأربعون دقيقة ، ثم يسير