الصفحه ١٤٣ :
مراحل غربا ،
وزالّة مدينة صغيرة ذات سوق عامرة ، وهي حصن منيع ، ومن زالّة يدخل إلى بلاد
السودان
الصفحه ٣٣ : زماننا ببحر القرم في
بحر الروم على ما سنذكره إن شاء الله ، ثم يمتد البحر مغربا بميلة إلى الجنوب حتى
يمر
الصفحه ١١٥ :
الفسطاط إلى أسوان
، ومن صعيد مصر طحا بقرب أسيوط ، وهي قرية خرج منها الطحاوي الفقيه الحنفي المشهور
الصفحه ٢٢٥ : البنادقة
تقابل مملكة بولية التي من البرّ الآخر ، وبلاد الباسليسة هي من فم جون البنادقة
إلى جهة قسطنطينية
الصفحه ٢٠١ : الامتناع
ولها أشجار وثمار ومياه مسيرة يومين تقع تحت مرأى العين لا يحجبها شيء ونهرها
الكبير يقال له شنيل
الصفحه ٢٧٨ : المذكورين نظر ،
والأقرب ما أثبتنا من القياس في الجدول ، وبالقرب من الربة رابية مرتفعة إلى
الغاية تسمى شيحان
الصفحه ٢٦٥ : ل وفيه نظر.
الصفحه ٨٢ : إلى أيلة وأيلة
من جزيرة العرب في وسط الغرب ، وتمام الحدّ الغربي من أيلة : ممتد على أطراف الشام
، ويحيط
الصفحه ٣٢ :
البحر والبحر
ينعطف من أول حدود برقة إلى جهة الشمال ، ولا يزال مشتملا إلى رأس أوثان ، وهو جبل
داخل
الصفحه ٣١٣ :
ذكر الجزيرة بين دجلة
والفرات
لما فرغ من ذكر
بلاد الشام انتقل إلى ذكر الجزيرة ، وهي البلاد التي
الصفحه ٤٤٤ : .
قال ابن حوقل : من
بردعة إلى شمكور أربعة عشر فرسخا ، ومن بردعة إلى تفليس ثلاثة وأربعون فرسخا ، ومن
الصفحه ٢٦٤ : س ل والعرض لر ك.
ذكر شيء من
المسافات بالشام ، قال ابن حوقل : أما طول الشام فخمس وعشرون مرحلة من ملطية إلى
الصفحه ٩٠ :
قال ابن حوقل : دور جزيرة العرب من عبّادان إلى البحرين وهجر نحو من خمس
عشرة مرحلة ، ومن البحرين إلى
الصفحه ١١٣ :
ذكر ديار مصر
لما فرغ من ذكر
ديار العرب انتقل إلى ذكر ديار مصر ، وهي مصاقبة لجزيرة العرب من جهة
الصفحه ٢٥٤ :
ذكر الشام
لّما فرغ من ذكر
الجزائر التي ببحر الروم انتقل إلى ذكر الشام ، وقد حدّدوا الشام على وجه