الصفحه ١٠٩ : خلافة أبي بكر ـ رضياللهعنه ـ ، وحجر عن اليمامة في الغرب والشمال وبينهما نحو مرحلتين
، وقد ذكر في
الصفحه ١١٢ : البوادي ، وذكر في الصحاح أن الإبل
المهرية منسوبة إلى مهرة بن حيدان ـ أبي قبيلة ـ.
الصفحه ١٢٧ : الجانب الغربي ، وهي تحت الأشمونين على مرحلة قوية ،
ورأيتها في المشترك : منية أبي الخصيب ، وسمعتها أيضا
الصفحه ٢٠٤ : ثم هاء].
مدينة
سالم : قاعدة الثغر
الأوسط من الأندلس وهي مدينة جليلة وبها قبر المنصور بن أبي عامر
الصفحه ٢٠٧ : ،
ومن منتزهاتها : الجلقين ، وقصر السرور ، ومجلس الذهب وفيه يقول ابن هود من أبيات
:
قصر السرور
الصفحه ٢٥٤ : بشامات
، له بيض وحمر وسود ، أي إن به أراض على هذه الألوان ووقعت على كتاب لأحمد بن أبي
يعقوب الكاتب في
الصفحه ٢٩٠ : ابن أبي
داود الإيادي في خلافة الواثق. أقول : باب إسكندرونة في زماننا هو دربند بلاد سيس
من جهة حلب وهو
الصفحه ٣١٤ : من الأكراد
بتلك الأرض ، وعقر بابل قرب كربلاء من نواحي الكوفة قتل عنده يزيد بن المهلب بن
أبي صفرة
الصفحه ٣١٥ : ... قال ابن حوقل : وبها آثار أبنية أمير المؤمنين أبي العباس
القائم ، وكانت داره التي يسكنها ، وهي ذات نخيل
الصفحه ٣٤٠ : السين المهملة والباء الموحدة وألفان وفي آخرها طاء مهملة ... قال
واصل : اسمها بالفارسية بلاس أبان
الصفحه ٣٤١ :
الخطاب الشاعر الجبلي
كان من المجيدين وكان بينه وبين أبي العلاء بن سليمان المعرّي مشاعرة ، وفيه
الصفحه ٣٤٨ : أبي طالب ـ
كرم الله وجهه ـ بالقرب منها عليه مشهد جليل يقصده الناس من أقطار الأرض ... من
الترتيب
الصفحه ٣٥١ : سكنى أبي جعفر المنصور ، ولما بنى بغداذ سميت
الزوراء ؛ لأنه جعل أبواب المدينة الداخلة مزورة عن الأبواب
الصفحه ٣٥٤ :
منسوبة إلى أبي المثنى عمر بن هبيرة أمير العراق لبني أمية.
جرجرايا
: من اللباب قال :
وجرجرايا بلدة
الصفحه ٣٨١ : أبي عقيل وهو ابن عم الحجاج بن
يوسف الثقفي ، قال : وسميت بشيراز تشبيها بجوف الأسد وذلك أن عامة المير