الصفحه ١٠٣ : ونجران من بلاد همذان بين
قرى ومدائن وعمائر ومياه.
عدن
: ويقال لها عدن أبين ، وهي على ساحل البحر ، وهي
الصفحه ٤٨٢ :
وقال ياقوت في
المشترك : وآبه تسميها العامة آوه وبينها وبين ساوة خمسة أميال وآبه بين الري
وهمذان
الصفحه ٥٢ : : ثلاث وأربعون ويخرج منها
ويصب في البحر عندها نهر أبي فطرس : بضم الفاء وهو نهر قريب من الرملة بفلسطين
الصفحه ٨٨ : يوم أحد فجاءه علي بن أبي طالب بماء في درقته من
المهراس فعافه رسول الله وغسل به الدم من وجهه ، وإياه
الصفحه ٩٣ : الله صلىاللهعليهوسلم ومسجده ، وإلى جانب قبر رسول الله قبر أبي بكر وقبر عمر ـ رضياللهعنهما
الصفحه ٢١١ : أكبر مدائن
الفنش في جزيرة بين فرعين من نهر سمورة ولها ذكر في غزوات الناصر المرواني
والمنصور بن أبي عامر
الصفحه ٣٠٧ : بزاعا فضويعة من أعمال الباب
وبظاهرها مشهد به قبر عقيل بن أبي طالب ، وهي على مرحلة من حلب في الجهة
الصفحه ٤٧٧ : كتاب أحمد بن
أبي يعقوب الكاتب قال : السيروان يقال لها أيضا ماسبذان وهي مدينة قديمة ، وهي بين
جبال وشعاب
الصفحه ٤٨١ :
الأوصاف والأخبار
العامة
بروجرد
: قال ابن حوقل :
وبروجرد مدينة خصبة تحمل فواكهها إلى كرج أبي دلف
الصفحه ١٦ : ما يوجب تفاوت
نصف ساعة إقليما حسبما تقدّم ذكره. وهذا ما اخترناه من كلام أبي الريحان.
الصفحه ٣٨ : : لم أجد لهذا البحر ذكرا إلا في مصنّفات أبي الريحان
البيروني وفي التذكرة للنصير فأثبتّه حسبما ذكره
الصفحه ٦٢ : بأربعة فراسخ وقد خرب بعضه وبقي البعض.
والسابع
نهر أبي الخصيب : وهو تحت نهر اليهودي بفرسخ وبعضه أيضا
الصفحه ٨٠ : أن منذ أبي الريحان وهو الأستاذ في هذا الفن ذكر في
القانون لدمشق وسلمية عرضا واحدا ، مع قطعنا بعد صحة
الصفحه ٨٣ : بكسر الهمزة وتخفيف اللام].
كتاب أبي بكر أحمد
بن محمد ابن الفقيه قال : قال المدائني : جزيرة
العرب خمسة
الصفحه ٩٦ : :
وينبع حصن به نخيل وماء وزروع ، وبها وقف لعلي بن أبي طالب ـ رضياللهعنه ـ يتولاه أولاده ، وبقرب ينبع جبل