الصفحه ١٥٧ : إبراهيم
فقال بعض أصحابا : يا أبا اسحاق ألا ترى إلى هذا الجبل وما فيه من كثرة الشجر
والحطب لو كان معنا لحم
الصفحه ١٦٠ : عمر : إني لا أدعوك بالماء إلّا وجدته عندك عتيدا سخنا فأنّى ذلك؟ قال :
يطبخ للعامة من الحرس وغيرهم
الصفحه ١٦١ : عفان
قتل فجاؤوا فبايعوني طائعين غير مكرهين ، ثم خلعوا بيعتي ، فما وجدت الا السيف أو
الكفر بما أنزل على
الصفحه ١٦٢ : قال : لما سار علي إلى أهل النهر ، سرت معه ، فلما نزلنا
بحضرتهم أخذني غم لقتالهم لا يعلمه إلّا الله
الصفحه ١٦٩ : الا ببني الايسر ، لان بني الايسر أعلى نسبا ، وكانوا
أكثر وجاهة وانتقلوا الى مصر ، وبقي بنو المرة بحلب
الصفحه ١٧٥ : يقولها إلا أنا أو القاضي
أبو مرشد بن سليمان ، أو أنت ، وأنا وأبو مرشد ما قلناها ، وما قالها غيرك وهي
الصفحه ١٨٢ :
كافر.
قال أبو طاهر :
ثم لقيت ابراهيم بن سعيد ببغداد ـ وما دخلت عليه إلّا بعد كد ـ في داره وسألته
فقلت
الصفحه ١٩٢ :
ولا انقضى من أب إلّا الى ولد
الصفحه ١٩٥ : لا يأكل إلّا من المباح ، حكى عنه علي بن محمد التنوخي
جد أبي القاسم
الصفحه ١٩٦ : ،
وكان صالحا مجتهدا إلّا أنه كان العقل (١) ، وكانت له سوق عظيمة في العامة ، وكان بأنطاكية موسى
الزّكوري
الصفحه ٢٠٤ : أحدا إلّا أقل ذاك لا لأن ذلك لم يكن في طبعه ، ولكنه كان يرفع نفسه
عنه ، فإذا اضطر الى المديح قال البيت
الصفحه ٢٠٧ : ، فقال الله تبارك وتعالى :
أجل فلا تأمنا مكري فإنه لا يأمن مكري إلّا القوم الخاسرون (١).
أنبأنا أبو
الصفحه ٢٢١ : بالساهرة (٢)» ، أحمده على نعمته الوافرة ، وأشكره على آلائه
المتظاهرة وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك
الصفحه ٢٢٢ : يعتريني ، فإذا غضبت فاجتنبوني لا
أؤثر في أشعاركم وأبشاركم ألا فراعوني فإن استقمت فأعينوني وان اعوججت
الصفحه ٢٢٣ : حلب ، إلّا أني رأيت النبي صلى الله عليه وسلم في
النوم ، فقال لي : يا أهل خراسان ما تنفرون؟ فقلت : إلى