الصفحه ٥١ : ما كنت ترغب في المخازي
ولم ألبسك ثوب المديح الا
وجدتك قد خريت على الطراز
الصفحه ٥٥ : بكر
المصري أنه كان بالمصيصة ، وكان يبيت في الجامع ، ولم يكونوا يتركون أحدا يبيت فيه
إلا من يعرفونه
الصفحه ٦١ : لي فرسا فما أراني إلّا تام في
هذا البعث ، فقلت : ما بدا لك؟ فقال : إني قرأت سورة براءة فوجدتها تحث
الصفحه ٦٤ :
فيذعن بالتقصير كل منادد
وما الفخر الا ما رواه نديده
يقول فيها :
فيا
الصفحه ٧٧ :
إلا كل ضامر مهزول ، فبكى (١) طويلا ، (٥١ ـ و).
أنبأنا أبو عبد
الله محمد بن عمر بن عبد الرحمن بن أبي
الصفحه ٨٢ : ينزع ، فقلت له : قل
لا اله الا الله ، ففتح عينه وأنشأ يقول :
أنا ان مت فالهوى حشو قلبي
الصفحه ٨٣ :
كريم النفس نزيها ، حسن الكلام والمنطق اذا تكلم ، كثير السكوت الا فيما
يعنيه ، وكان لكثرة سكوته لا
الصفحه ٨٤ : ، وهو نهر بحران ، وهو عكر من التراب الاحمر ،
ولا يصفو الا اذا وضع في الاناء ، ورست فيه الطين ، فقلت
الصفحه ٨٧ :
واذا دقت المدائح جلّت
في معان عزّت على الخلق إلا
أنها حين رمتها أنت ذلت
الصفحه ٩٢ :
يا صالح الخيرات ما صلحا
إلّا لك التأييد والنصر
قال : وأنشدني
له في وصف عود
الصفحه ٩٣ :
ما جسّ أوتاره في وجه نائبة
إلّا استقاد (١) بثارات وأوتار
تحنو
الصفحه ٩٦ : شيئا فقعدت ، فلما باعه
أعطاني شيئا ومشى فتبعته فالتفت إلي وقال : إذا عرض لك حاجة ، فأنزلها بالله إلا
أن
الصفحه ١٠٤ : أبي
الحسين يوم جمعة : سألتك بالله العظيم (٦٩ ـ و) إلا صليت اليوم الجمعة ، وشدد عليه
المسألة ، فأجابه
الصفحه ١٠٥ : اللاني ، قال : فالتقى
صاحب الجامدان الشيخ أبا الحسين ، فقال له : مثلك يكون اساس ما أنت إلّا أمين! (٧٠
الصفحه ١٠٦ : مرض ، فما أكل أحد من أهل عسقلان قطعة
إلّا وبرأ من ذلك المرض.
قال لي موسى :
وحكت لي ستي أم الشيخ عمر