الصفحه ٥٥ :
الإثمد ، استقبلنا
الحضرة حرسها الله (٢٩٥) فأنست النفوس بعد اغترابها ، واكتحلت العيون بإثمد ترابها
الصفحه ٧١ : واستثبتها ، تبسّم لما توسّم ، وسمح بعد ما جمح ، فهاج
عقيما فتر ، ووصل ما بتر وأظهر ما خبّأ تحت ثوبه وستر
الصفحه ١٣٨ : كنّا في مظنّة الروع ، نرى منهم اخزرار عيون ومخايل فتنة.
ومن الغد سلكنا
وطن بني ماقر وهو كثير العمران
الصفحه ٨٧ : بالأمّات (٤١٣) منها البنات ، ورفّ النبات وتدبجت الجنبات ، وتقلدت اللبات
، وطابت بالنواسم المهبات ، ودارت
الصفحه ١٠٣ : اللهوات ،
باطنة الخير ، وإدامة اللحم والطير ، وساكنه رفيه ، ولباسه يتّحد فيه ، ومسكنه
نبيه ، وحوته الشابل
الصفحه ١٦٦ :
عبد الرحيم
التنوخى
أبو علي عمر بن
محمد الزناتي
عبد العزيز بن
محمد الهنتاتي
علي
الصفحه ٣٣ :
فقلبي لك البيت
العتيق مقامه
وشوقي إحرامي
ودمعي زمزم
ثم استقلّت بنا
الحمول
الصفحه ٨ : تتبع
ملامح النهضة العلميّة والصناعيّة ، وتطوّر العمران ، ومظاهر العصرنة ممثلة في
التطور الحادث في نمط
الصفحه ١٠٨ : النشب
وكثرة الخشب ، ووجود الرقيق وطيب الدقيق ، وإمكان الإدام ، وتعدد الخدام ، وعمران
المساجد والجوامع
الصفحه ١٢٦ : ، فتشعثت محاسنها ، وأخلقت ملابسها وأوحش عمرانها
لتتابع الفتن وعيث الشّرار لا تعبّدهم الطاعة ولا ترعهم
الصفحه ١٤٨ : ج ٣ ص ١٩٠).
(٦٣٧) عثمان بن عمر
بن يونس المعروف بابن الحاجب المصري (٥٧٠ ـ ٦٤٦ ه) وله مختصر في الفقه
الصفحه ١٥٧ : Almohades, alger ٣٩٨١)
ـ العمري (أبو
العباس بن فضل الله شهاب الدين محمد) (ت ٧٤٩ ه ـ ١٣٥٠ م)
(أ) مسالك
الصفحه ١٦٥ : شرف البرجى
ابن حيان
شهاب الدين بن
فضل الله العمري
(خ)
شمس الدين
الصفحه ٨٨ :
كالروض يعجب في
ابتداء نباته
وإذا استجم به
النبات ونوّرا
وإذا الجمال
المطلق
الصفحه ١١٥ : من محل سكناه بمراكش إلى دار الكرامة ، وشرك في
الطعام نبهاء الدولة وعليّة الخاصّة.
وأطرف من استجلا