الصفحه ٣١ : وروحها مما لا يثير شكّا في أن المؤلف واحد وهو ابن الخطيب كما نصّت على
ذلك كلتا الرسالتين. على أننا نلاحظ
الصفحه ٧٤ : ، ومنه يظهر سهيل من كواكب الجنوب ، إلا أن سواحله
بلّ (٣٥١) الغارة البحرية ، ومهبط السرية غير السرية
الصفحه ٧٦ : وذم وعين
الشيء واحدة
إن البيان يري
الظلماء في النور
فبليّش (٣٥٩) قال حادها
الصفحه ٧٩ : بيض الوجوه. غلّتهم الحرير ، ومجادتهم غنية عن التقرير ، إلا أن
متبوأها بسيط مطروق ، وقاعدتها فروق
الصفحه ٨١ : للعلاج والقصف. حرّها
شديد ، وذكرها طويل مديد ، وأثرها على البلاد جديد إلا أن مغارمها ثقيلة ، وصفحة
جوّها
الصفحه ٨٤ :
يؤخذ منه العلم
والدين
إلا أن تربتها
تفضح البناء ، وإن صحبه الاعتناء ، فأسوارها تسجد عند
الصفحه ٩٢ : هواؤها ، وخفق بالمحاسن لواؤها ، إلا أنها ضالّة ساقطة ،
وحبّة ترتقب لاقطه ، لا تدفع عن قرطها وسوارها
الصفحه ٩٥ : . إن نعيت الشمس لوقت محدود طمس فيها نورها ، وأن وعدت
الأرض بريّ محمود فار تنورها ، وإن كتبت لعقد النكاح
الصفحه ١٠٦ : الفضلاء وزوّارها. وبها
المدارس والفقهاء ، ولقصبتها الأبّهة والبهاء ، والمقاصير والأبهاء. إلا أن طينها
الصفحه ١٣٠ :
إن لم يفز منه
بالغايات مثلك أو
تعلو الكواكب في
آفاقه فمن؟
تبأى العلا منك
يوم
الصفحه ١٤٥ : له ذكرا إلى أن شيّعنا من الغد ، فسعّطته بخردل العتب
ديدنى في مقصّري هذا الصّنف القمن (٦٢٠) بفعل
الصفحه ٩ :
الحديثة ،
المتحسّر على ماضيه التليد ، والتّائق إلى العودة إلى قلب الفاعلية الحضارية.
إن أحد
الصفحه ١٧ : بسطه Baza
وبرشانه Purchena ويشير ابن الخطيب إلى أن هذه البلاد
الشرقية كانت تعاني قحطا شديدا نتيجة
الصفحه ١٨ : .
وينبغي أن نشير في
هذا الصدد إلى عبارات أوردها ابن الخطيب في سياق النص تشير كلّها إلى خروج النساء
في
الصفحه ٢٤ : الإسلامية ، فنجد أنها لم تشر إلى كتاب نفاضة الجراب
إطلاقا وذلك في المقال الذي أفرده المستشرق زيبولدSeybold