الصفحه ٧٨ :
غير ممطول ، وأمده
لا يحتاج إلى الطول. إلا أن أسمها مظنة طيرة تستنف (٣٦٤) ، فالتنكيب عنها يؤتنف
الصفحه ٨٨ : لإصلاحها. وقد نتج عن ذلك أن اشتغل الناس بمشاكل هذه الحياة القاسية
وانصرف معظمهم عن التعليم الذي كانت أجوره
الصفحه ١١١ :
قلت فغساسة (٤٩٠) ، قال فريسة وأكيلة ، وحشف وسوء كيلة ، إلا أنها مرسى
مطروق ، بكل ما يروق ، ومرفأ
الصفحه ١٢٩ : ، ولا بلغ جناح شكر ندى
كنداه. ولقد أقسم بالغموس بعد أن بان رزحه من وظائفه الباهظة (٥٦١) ، وقعود زمنه عن
الصفحه ٥٧ :
مالقه وسلا ، صان الله من بهما من النّسم ، وحباهما (٣٠٦) من فضله بأوامر القسم بعد أن رضيت بحكمي قاضيا
الصفحه ٧٣ :
وحماه للمال
والحريم غير مبيح ، ووصفه الحسن لا يشان بتقبيح ، إلا أنه والله يقيه ممّا يتّقيه
، بعيد
الصفحه ٧٧ : ، والزياتين واللوز والتين ، والحرث
الذي له التمكين ، والمكان المكين ، إلا أنه عدم سهله ، وعظم جهله ، فلا يصلح
الصفحه ٩٦ : :
__________________
ابن الخطيب في وضع
ثالث (إحاطة لوحة ٢٢٢) أن العالم الغرناطي عبد الله بن سهل (في القرن الثالث عشر
الصفحه ١٠٨ :
وحنّت فما تنفك
ساجعة تبكي
ثم قال ، إلا أن
حرّ هذه المدينة مذيب ، وساكنها ذيب (٤٨٣) ومسالكها
الصفحه ١١٨ : البوار عن طيب من نفسه حتى لكادت الكرة أن تتاح ، والدولة أن تتداول ،
والملك أن يثب ، والعثرة أن يقال لها
الصفحه ١٣٩ : ارتفاع ، ترى الوتر في إشفاع ، وتقابل
الوهم بطراد من الحقيقة ودفاع. إن حثّت على لقاء الأعلام شهرتهم فلك
الصفحه ١٣ : النقاب عن بعض مواهب هذا العبقري الداهنة. وقد سبق لي أن أسهمت في هذا
المضمار بمجهود متواضع (١) ، وها أنذا
الصفحه ١٦ :
ودرنبورج ، أن هذه
الرحلة كانت في بلاد المغرب ، غير أنه واضح من نص الرسالة أنها كانت رحلة رسميّة
الصفحه ٢٢ : البدرية في الدولة النصرية) يشير إلى أنه
بدأ تدوين هذا الكتاب في منفاه بالمغرب وانتهى منه في أول عام ٧٦٥ ه
الصفحه ٢٣ : بسهولة.
وكان الراهب
اللبناني الغزيري قد سبق أن أشار في فهرسه المكتوب باللاتينية عن الكتب العربية