الصفحه ٥٦ : المسافر. (هنا انتهى التقييد والحمد
لله على ما سناه من صنع جميل ، وأولاه من بلوغ تأميل. وذلك يوم الأحد
الصفحه ١٣ : على ضوء ما قدّمه
لنا من أوصاف دقيقة ، ومشاهدات صادقة ، للبلاد الأندلسيّة والمغربيّة التي زارها
بنفسه
الصفحه ٣٦ : الله على كمال العافية ، وقلنا في غرض تجنيس القافية :
ولما اجتلينا من
نجوم قبابنا
الصفحه ٤٩ :
التقديم ، ما شئت
من ساحة طيبة الأديم ، رحيبة كصدر الحليم ، متناسبة الوضع بتقدير العزيز العليم
الصفحه ٧٩ : الغور. وعينها سلسالة ، وسنابك المذانب منها مسالة ، تحمل إلى
كل جهة رسالة. ودورها في العراء مبثوثة
الصفحه ٢٧ : إلى من
اتصل به من علمائها وشيوخها. وأخيرا ينتهي به المطاف إلى مدينة سلا Sale على ساحل المحيط الأطلنطي
الصفحه ٨٥ : ، ما شئت من لحي راعد ، ومقرور على الجمر قاعد
، ونفس صاعد ،
__________________
(٤٠٠) أندرش Andarax
الصفحه ١٢٩ : ، وجناه الوفاء من
نكبته. أصلح الله حاله ، وزاده من جميل نظر الملك ما يقيم أوده.
ومنهم والي الوطن
، ومؤمن
الصفحه ١٢٨ : الجبل ، وقد مرّ من التعريف بهما ما يغني عن
الإعادة. ومنهم نائب الملك وحافظ الرّسم وجار القصر الشيخ
الصفحه ١١٦ :
جلسة ، وحرص على
تتميم البر بكل حيلة.
وفي يوم الاثنين
المتصل بيوم القدوم ، توجّهنا إلى الجبل في
الصفحه ٥٧ : ثانيه إلى غرناطة مع سلطانه المذكور بفضل مساعدة ملك قشتاله وسلطان بني مرين
(٣٠٦) في الأصل
وحباها
الصفحه ١٠٤ : ماءه قليل ، وعزيره لعادية
من يواليه من الأعراب ذليل.
قلت فمدينة مرّاكش
(٤٧٤) ، قال فتنفّس الصعدا
الصفحه ٩٣ : الأندلسية التابعة لسلطان بني مرين
بالمغرب. وظلت كذلك إلى أن استولى عليها سلطان غرناطة محمد الغني بالله
الصفحه ٨٨ : ، والسؤال وأسمالها :
كلّ عليه من
المحاسن لمحة
في كل طور
للوجود تطوّرا
الصفحه ١٠٦ : الأخير ، هاجر إلى
المغرب الأقصى عدد كبير من أهل الربض بضواحي قرطبة. وذلك بعد أن ثاروا على أميرهم
الأموي