الصفحه ١٢٢ :
إذا غدا الطّيب
يجري في مفارقهم
راحوا كأنّهم
مرضى من الكرم
الصفحه ٩٧ : مع ما مضى
وما غبر
ثم قال هات ، أمن
عقدك الشبهات ، قلت ما تقول في بادس (٤٥١) ، قال بدأت
الصفحه ٨٠ : ، وحبوة (٣٧٤) الأسطول غير المعلّل بالنصر ولا الممطول ، ومحطّ التجار ،
وكرم النجار ، ورعى الجار. ما شئت من
الصفحه ٥١ :
ومضى وخلّف في
فؤادي لوعة
تركته موقوتا
على أوجاعه
لم استتم
الصفحه ١٤٤ : ، وسقوط التهمة من أهل الطلب
والسذاجة وحسن العهد وكرم العشرة ، الجواد على كونه منينا (٦١٧) ما ، عدم العتاد
الصفحه ٣١ : ، ونشكره على عوائد فضله ورفقه ، الذي جعل لنا الأرض ذلولا
نمشي في مناكبها ، ونأكل من رزقه
الصفحه ١٤٧ : بالنزول على خصاصة واضطرار ، فأنبنا له واحتسبنا كدحه.
وعدنا من الغد إلى
أزمّور (٦٢٨) ، فرأينا صدق المثل
الصفحه ١٤٦ :
والظن بسيدي أنه
دعا عند شربه من بئر الحرم ، بأن ترفع عنه مؤنة الكرم ، فأجيبت الدعوة كما ورد ،
واستقام
الصفحه ١٣٧ :
الشريف تكرّما
على ذلّة في
عيشه وتصانع
وكان السفر من
مراكش يوم الأحد الثالث
الصفحه ٧٠ : على عمر مضى وخلّف مضضا ، وزمن انقضى
وشمل قضى الله من تفرقة ما قضى ، ثم أجهش ببكائه ، وأعلن باشتكائه
الصفحه ١٤ : النفي ما يقرب
من الثلاث سنوات عاد بعدها ابن الخطيب مع سلطانه إلى مقر حكمه مرّة أخرى.
على أن المهم هنا
الصفحه ٤٧ :
الله لشهره بالظهور على ما تقدمه من الشهور ، رمت البلدة فيه بأفلاذها وقذفت
بثباتها وأفذاذها ، وبرز أهلها
الصفحه ٢٤ :
ممّا دعا بعض الناس إلى إخفائها. ويدلنا على ذلك ما رواه أحد المؤرخين المعاصرين
لابن الخطيب وهو الأمير
الصفحه ١١٧ : ، وتلاحق من الطعام السيل ، مربيا على ما تقدم بالروية وانفساح
زمان الاحتفال ، وتفنن أصناف الحلواء ، وتعدّى
الصفحه ٨٩ : بلدة صغيرة على قمّة جبل بالقرب من مدينة بجانه من أعمال
المرية.
وقد أطلق العرب عليها اسم الحمّة نسبة