الصفحه ٧٨ :
غير ممطول ، وأمده
لا يحتاج إلى الطول. إلا أن أسمها مظنة طيرة تستنف (٣٦٤) ، فالتنكيب عنها يؤتنف
الصفحه ١٤٥ : له ذكرا إلى أن شيّعنا من الغد ، فسعّطته بخردل العتب
ديدنى في مقصّري هذا الصّنف القمن (٦٢٠) بفعل
الصفحه ١٢٩ : ، وجناه الوفاء من
نكبته. أصلح الله حاله ، وزاده من جميل نظر الملك ما يقيم أوده.
ومنهم والي الوطن
، ومؤمن
الصفحه ٩٧ :
إذا المشكلات
تصدّين لي
كشفت غوامضها
بالنظر
ولست بإمّعة في
الصفحه ١٣٢ : ، متساوي الظاهر والطوية ،
مطّرح للهوادة ، ما شئت من رجل غزير الحفظ ، جيد المعرفة ، مضطلع بفنون ، سديد
النظر
الصفحه ١٧ : بسطه Baza
وبرشانه Purchena ويشير ابن الخطيب إلى أن هذه البلاد
الشرقية كانت تعاني قحطا شديدا نتيجة
الصفحه ١٤ : النفي ما يقرب
من الثلاث سنوات عاد بعدها ابن الخطيب مع سلطانه إلى مقر حكمه مرّة أخرى.
على أن المهم هنا
الصفحه ٧٤ : أجفان للعدو ظهرت هنالك ، ونزل بعض عمارتها إلى البر ،
ولم يكن الناظور بالبرج فمرّ بهم الفرسان الخارجون من
الصفحه ٢٥ :
المقّري وابن
القاضي والسلاوي قد استفادوا من هذا الكتاب ونقلوا منه بعض أجزائه مع الإشارة إلى
ذلك
الصفحه ٧٠ : ، ونظرت إلى
قرن الغزالة إذا شدن ، وأزمعت عن العراقين سرى القين ، وشربت من ماء الرافدين
باليدين ، وصلّيت
الصفحه ٧٥ : ، وصفقة غير خاسره ،
فحماها منيع حريز ، وديوانها ذهب إبريز ، ومذهب فخارها له على الأماكن تبريز ، إلى
مدينة
الصفحه ١١٤ :
وعملنا على الصعود
إلى الجبل المطل عليها ، والجارح المرفرف على درّاجها مقتصرين على حدود هنتاته
الصفحه ٩ :
الحديثة ،
المتحسّر على ماضيه التليد ، والتّائق إلى العودة إلى قلب الفاعلية الحضارية.
إن أحد
الصفحه ١٨ :
كذلك يشير ابن
الخطيب إلى الجالية المسيحية المقيمة بثغر المريه ، وكان أفرادها يشتغلون بالتجارة
الصفحه ٥٩ :
مدينة حافلة ،
وعقيلة في حلى المحاسن رافلة.
وسلا على ما علمت
، سور حقير ، وقور إلى التنجيد