الصفحه ١١١ : جارية بحريّة ، ومحطّ جباية تجريّة.
ثم لما وصل إلى
هذا الحد ، نظر إلى حاج السوق قد أفاض ، ومزاده أعمل
الصفحه ٨ : المنقلب ، نجد أحد المصادر الأساسية
المؤسّسة للنظرة الشرقية المندهشة بالغرب وحضارته ، وهي نظرة المتطلّع إلى
الصفحه ٣٧ :
بالمحاجر كوى البراقع ، فلا أقسم بهذا البلد وحسن منظره الذي يشفى من الكمد لو نظر
الشاعر إلى نوره المتألق
الصفحه ١٣٣ : الغربي لمدينة مدريد ثم انتقلت عائلته إلى تلمسان
بالمغرب الأوسط. وهناك عكف على تحصيل العلم وتدريسه مخالفا
الصفحه ١٢٦ : ، أمير حمص (٥٤٨) وقرطبة والجزيرة وما إلى ذلك الصقع الغربي رحمهالله ، وهو بالمقبرة القبليّة عن يسار
الصفحه ٤٩ : ،
تبرّجت تبرّج العقيلة ، ونظرت وجهها من البحر في المرآة الصقيلة.
وركب السلطان
أيّده الله ثالث يوم وروده
الصفحه ٩٠ : .
قلت فلوشة (٤٢٥) ، ، قال مرأى بهيج ، ومنظر يروق ويهيج ، ونهر سيّال وغصن
ميّاد ميّال ، وجنّات وعيون
الصفحه ٥٦ :
وصلناها والجو
مصقول كالفرند ، والسماء كأنها لصفائها مرآة (٢٩٩) الهند ، أخرج الحلى من الإحقاق
الصفحه ١٤٨ : )
إلى مدينة آنفا (٦٣٢) ، واستدرك استدعاءنا منهم إلى كلّ احتفاء واحتفال ، أفاضل
ذهبوا من البرّ كلّ مذهب
الصفحه ٦١ : الوفود ، وإن كان بعض
الملوك ذهب إلى اتخاذها دارا ، واستيطانها من أجل الأندلس قرارا ، فلقد هم وما أتم
الصفحه ٨٥ : ما بطن. وضع
سديد ، وبأس شديد ، ومعدن حديد ، ومحل عدّة وعديد ، وبلد لا يعتلّ فيه إلا النسيم
، ومرأى
الصفحه ٩٤ : ) والبزور (٤٤٤) ، ولصق بالأملياء حللة العقد وشهدة الزور ، ونظرت في ذلك
المجتمع ، الهائل المرأى والمستمع
الصفحه ٩٨ :
تبرجت تبرّج
العقيلة ، ونظرت وجهها من البحر في المرآة الصقلية ، واختص ميزان حسناتها بالأعمال
الصفحه ٩١ : الحرث والأنعام ، ومبذر الطعام ، والمرأة التي
يتجلّى بها وجه العام. الرحب والسهل ، والنبات الطفل
الصفحه ٨٨ : يشعر معيارها بالترّهات
، وعدوّها يعاطى كؤوس الحرب بهاك وهات. إلى السكك التي بان خمولها ، ولم يقبل