الصفحه ٢٣ : رقم ١٧٥٥ وتقع في ١٥٩ ورقة من الحجم الكبير ، كل
ورقة تحتوي على تسعة عشر سطرا مكتوبة بخط مغربي لا يقرأ
الصفحه ٣٦ : الله على كمال العافية ، وقلنا في غرض تجنيس القافية :
ولما اجتلينا من
نجوم قبابنا
الصفحه ٣٧ : المصيب ، وأخذت من أقسام الفضل بأوفى نصيب ، وكفاها بمسجد الجنّة دليلا على
البركة ، وبباب المسك عنوانا على
الصفحه ٤٧ :
الله لشهره بالظهور على ما تقدمه من الشهور ، رمت البلدة فيه بأفلاذها وقذفت
بثباتها وأفذاذها ، وبرز أهلها
الصفحه ٦٤ : اشتملت عليه من الرجال ، وصلة ابن الأبّار (٣٣٥) ، وتاريخ ابن عسكر (٣٣٦) وما فيه من أخبار.
وبادر بالإماطة
الصفحه ٦٥ :
سبيل زهادة ، فكم
بمالقة من وليّ ، وذو مكان عليّ ، ومن طنجاليّ وساحليّ (٣٣٨). وهذه حجج لا تدفع
الصفحه ٦٨ : بحفظ
الميسور ، يأمن به الذعر خائفه ، وتدفع معرّة السماء سقائفه. يشتمل على مأوى
الطريد ، ومحراب المريد
الصفحه ٦٩ : هزّته أريحيّة ، على
الدنيا سلام وتحيّة ، فلقد نلنا الأوطار وركبنا الأخطار ، وأبعدنا المطار وافترقنا
الصفحه ٧١ : أقبل الليل
ولىّ الرقاد
فتملكتني له رقّة
، وهزّة للتماسك مسترقة ، فهجمت على مضجعه هجوما أنكره
الصفحه ٨٢ : بالمعدود ، إلا أنها قليلة المطر ، مقيمة على الخطر ،
مثلومة الأعراض والأسوار ، مهطعة لداعي البوار. حليفة
الصفحه ٨٤ : البهائم ، ومعدن الرعي الدائم ، إلا أن معقلها لا يمنع ، ومكانها يحوم عليه
الحادث الأشنع ، ونفوس أهلها
الصفحه ٨٨ : ، والسؤال وأسمالها :
كلّ عليه من
المحاسن لمحة
في كل طور
للوجود تطوّرا
الصفحه ٩٤ :
الأكسية ، ويتساقطون على ثماد القلب وأسآر (٤٤٢) الأحسية ، وقد اصطفّ ذابحو الجزور ، وبائعوا اللبوب (٤٤٣
الصفحه ٩٩ : ، وراعي الجديب بالمطر
الساجم ، فلا يفضّلون على مدينتهم مدينة ، الشك عندي في مكّة والمدينة.
قلت فطنجة
الصفحه ١٠٢ : ءCassblanca ، وهي مدينة
كبيرة على ساحل المحيط الإطلنطي بالمغرب الأقصى ، وتقع على مسافة ستين ميلا شرقي
أزمور