الصفحه ٥٧ : نصّه :
سألتني عرفك الله
عوارف السعد المقيم ، وحملني وإياك على الصراط المستقيم ، المفاضلة بين مدينتي
الصفحه ٥٩ :
مدينة حافلة ،
وعقيلة في حلى المحاسن رافلة.
وسلا على ما علمت
، سور حقير ، وقور إلى التنجيد
الصفحه ٧٤ :
مطروحة بالأرض. وأشار على ذلك القائد بالمبيت معه في موضعه ليوصلني منه إلى مالقه
، فبتّ عنده بحصن الرابط
الصفحه ٨١ : والأردية المشفوعة الأردية ، ولواديها
المزية على الأودية. حجّة الناظر المفتون ، المكسو الخصور والمتون
الصفحه ٨٦ :
الحناجر ، وزمهرير تجمد له المياه في شهر ناجر (٤٠٣). وعلى ذلك فدرّتها أسمع للحالب ، ونشيدها أقرب للطالب
الصفحه ١١٨ : بلغت ذوائبها أعنان السماء ، ويدا على (٤ ط)
الخلق بيضاء.
ومن الغد كان
التوجّه إلى ذلك المحل المبارك
الصفحه ١٢٦ : باديس (٥٤٦) أمير وطننا غرناطة. ووقفني على تاريخ صدر عنه أيام اعتقاله
، يشرح الحادثة على ملكه في أسلوب
الصفحه ١٢٧ : ،
المتولّعة بشأنه معها أخبار القصاص وحكايات الأسمار إلى أجداث من ولدهما. فترحّمنا
عليه وأنشدته (٥٥٠
الصفحه ١٣٢ :
الفاسيين : أبو محمد عبد العزيز
__________________
(٥٦٩) كتب على الهامش
بخط صغير : هرغة من قبائل السوس
الصفحه ١٣٩ :
وقاد ركب الحجاز ،
وجرّ ببلده دنيا عريضة ، واقتعد غارب غنى جمّ ، يفد على باب السلطان في سبيل دالّة
الصفحه ١٤٩ :
عشرة وسبعمائة.
والعدل السّري أبي العباس أحمد بن شرف بن علي السّلي من أهل تامسنا (٦٣٨) ، نبيه
الصفحه ٦ : نقلها إلى بلده على سبيل الهدية ، يجعلونها تحفة قدومه
، وطرفة وفادته ..."
من نص الرحلة ص (١٢٥
الصفحه ٧ : الماضيين اللذين شهدا ولادة الاهتمام
بالتجربة الغربية لدى النّخب العربية المثقفة ، ومحاولة التعرّف على
الصفحه ٩ :
الحديثة ،
المتحسّر على ماضيه التليد ، والتّائق إلى العودة إلى قلب الفاعلية الحضارية.
إن أحد
الصفحه ٣٨ : فتنحت (١١٩) ، وللريح فلانت بعد ما ألحت ، وساعد التيسير ، وكان على
طريق قنالش (١٢٠) المسير ، كبرى بناتها