الصفحه ٢٢ : ، ثم ينصح
القارئ بالرجوع إلى كتابه (نفاضة الجراب) للاستزادة من التفاصيل والأخبار (١٩) وهذا يدل على أن
الصفحه ٤٣ : ) من أمر الهنا (١٦٢) ما ارتكب فلم تجف له قطره ، ولا خطرت بباله للصحو خطره ،
فسئمنا ذلك العارض الهطال
الصفحه ١٠٣ :
الصحة ، والعرب
عليها في الفتن ملحّة ، والأمراض بها تعيث وتعبث ، والخزين بها لا يلبث.
قلت فأزمّور
الصفحه ١٤١ : الشيخ أبو العبّاس صردوك ، للهوه ، واشتغل زعموا بعقد نكاح على بكر
يلاعبها وتلاعبه ، لم يقسم الله للضيف من
الصفحه ١١٩ : جنسها ، يدور بداخلها برطال (٥١١) مستعل على أرجل متّخذة من اللبن ، والحجر ملبّس بالطين ،
والبيت حيث متوفى
الصفحه ١٤٣ : إليه أهل هذا الوطن
المتكاثف العمارة ، الجمّ الماشية ، المنبثّ الحلل ، الغاصّ على انفساح مداه
بالراغية
الصفحه ١٤٤ :
رحمهالله ، خبر ما عليه الناس من إخافة عدوهم ، واهتضام عرصتهم (٦١٣) واستهداف عقوتهم (٦١٤) ، فأمر
الصفحه ٧٣ : وغيث
للصريخ وللسقيا
فإن تطرق الأيام
فيه بحادث
وأعزز به قلنا
السلام على
الصفحه ١١٤ :
وعملنا على الصعود
إلى الجبل المطل عليها ، والجارح المرفرف على درّاجها مقتصرين على حدود هنتاته
الصفحه ١١٧ : ، وهيل بها السمن ،
وتراكبت عليها لسمان الحملان الأعجاز ، وأخونة تنوء بالعصبة أولي القوة ، غاصّة من
الآنية
الصفحه ٢٦ :
وإني أقتصر الآن
على نشر هذا النص فقط حرصا على وحدة الموضوع ، راجيا أن أتمكن في المستقبل من نشر
الصفحه ٣١ :
الرسالة الأولى
خطرة الطيف في رحلة الشتاء والصيف
بسم الله الرحمن
الرحيم
صلى الله على
مولانا
الصفحه ٣٢ :
ونصلي على سيدنا
ومولانا محمد خيرته من خلقه ، ونستوهب للمقام المولوي اليوسفي النصري سعدا يتلألأ
نور
الصفحه ٤٨ : ، في طرق من
البر ابتدعوها ، وأبواب من الاحتفاء شرعوها ، فرفعوا فوق الركاب المولوي على عمد
السّاج ، مظله
الصفحه ٨٣ :
لأخلاق البداوة ،
وعلى وجوههم نضرة وفي أيديهم نداوة ، يداوون بالسّلافة (٣٩١) علل الجلافة ، ويؤثرون